نجا نائب رئيس الاستخبارات الأفغاني أحمد زياد من تفجير انتحاري استهدفه اليوم (الثلاثاء) وأعلنت حركة "طالبان" مسئوليتها عنه على لسان المتحدث باسمها ذبيح الله مجاهد. ونقلت شبكة "إن بي سي" الأمريكية عن بيان صادر عن الشرطة الأفغانية قوله إن حراس زياد فتحوا النيران على سيارة كانت تقترب من موكبه مما أدى إلى إصابة سائق هذه السيارة وتوقيفها حيث كانت محملة بالمتفجرات. وقد تم نقل سائق السيارة إلى المستشفى وتعيين حراسة عليه لحين التحقيق معه.