أعلنت بريطانيا، اليوم الخميس، أن الأطباء أوصوا بوضع الملكة إليزابيث تحت الرعاية الطبية بسبب حالتها الصحية، وفي وقت سابق وصل الأمير تشارلز إلى الكنيسة في بالمورال بدون الملكة إليزابيث حيث لا تزال في المنزل وسط مخاوف مستمرة على صحتها. الرئيس العراقي يهنيء رئيسة الوزراء البريطانية الجديدة ليز تراس ووفقا لموقع العربية نت الإخباري، وصل الأمير تشارلز إلى القداس التقليدي في الكنيسة، الأحد، في بالمورال بدون الملكة حيث بقيت في المنزل، الذي كانت تقيم فيه بالمرتفعات الإسكتلندية في إجازتها الصيفية منذ يوليو، ولم تكن بين المصلين في الخدمة الأسبوعية في كراثي كيرك، ولم تُشاهد الملكة، التي كانت حاضرة منتظمة في الكنيسة الصغيرة أثناء إقامتها في القصر الملكي في العام الماضي، في الأماكن العامة منذ أن سافرت إلى منتجعها الصيفي في يوليو. ومن بين هؤلاء الأمير إدوارد، والليدي لويز وندسور، ونائب الأدميرال السير تايم لورانس، مع رصد الأمير تشارلز في خدمة اليوم بمفرده، ومع ذلك لم يتم تصوير الملكة، التي كانت حاضرة منتظمة في الماضي، وهي تحضر أي خدمات في المكان منذ سفرها لحضور منتجعها الصيفي في يوليو. في الأشهر الأخيرة، ألغت الملكة إليزابيث البالغة من العمر 96 عامًا عددًا من المواعيد بسبب مخاوف بشأن حركتها وصحتها، وشمل ذلك أداء اليمين أمام رئيس الوزراء الجديد في القلعة الإسكتلندية هذا الأسبوع في خرق للتقاليد بعد أن قرر عدم العودة إلى لندن لحضور الحفل. فوضى وتشويش على خطاب رئيسة الوزراء البريطانية وكان الأمير تشارلز يتدخل في دورها - في الأسبوع الماضي حضر لقاء بريمر بدلاً منها، مما أثار المزيد من المخاوف بشأن صحتها، لكن المطلعين يقولون إنها بقيت بعيدة للتأكد من أنها في أفضل حالة صحية ممكنة للترحيب برئيس وزرائها الخامس عشر في بالمورال. لمزيد من الأخبار العالمية اضغط هنا: