خضع الفنان المعتزل أدهم نابلسي، لحملة شبابية غريبة من نوعها، تقع تحت عنوان "حملة للذنوب"، بعد قرار اعتزاله للفن دون خطة واضحة منه لما سيقدم خلال الفترة القادمة. اقرأ أيضًا..أدهم نابلسي يُنهي مسيرته الغنائية بالكامل على "يوتيوب"..تفاصيل تفاصيل حملة للذنوب ضد أدهم نابلسي جاءت الحملة بعد حذف أدهم نابلسي لعدد من أغانيه عبر قناته الرسمية على موقع الفيديوهات الشهير "يوتيوب"، التي تخطت عشرات الملايين، وهدفها الاستماع المكثف لأغانيه عبر المنصات الموسيقية الأخرى، كرد فعل استهزائي على ماقام بمسحه على "يوتيوب". تأثير الحملة على مواقع التواصل الإجتماعي أثارت تلك الحملة حالة من الدهشة والاستنكار في الوسط الافتراضي للتواصل الإجتماعي، خاصةً أن أدهم كان فنان ذو صيت جيد وأغاني مميزة بملايين المشاهدات فور طرحها، ولاينشغل سوى بأعماله، فلماذا ذلك الهجوم الغريب والغير مبرر على تصرف خاص به له مطلق الحرية في تنفيذه. تفاصيل اعتزال أدهم نابلسي كشف أدهم نابلسي تفاصيل وأسباب اعتزاله، قائلاً:"أريد أن أعلن لكم خبرا بالنسبة لي سعيد جدا، وهو اعتزالي الفن، هذا الموضوع خطر في بالي لأنه ليس الهدف الرئيسي لوجودنا في الحياة، بل الهدف الرئيسي لوجودنا في الحياة وكثير من الناس غافلين عنه وكنت انا واحدا منهم، هو كي نرضي رب العالميين ونعبده". وتابع:"بالنسبة لي الهدف الذي كنت أسير بإتجاهه انا والحلم الذي كنت احاول ان احققه لا يرضي رب العالمين، واقرب الناس لي يعرفون انني منذ زمن اقول لهم انه سيأتي اليوم واتوقف فيه عن الغناء". وختم ادهم حديثه قائلاً:" بالتأكيد لن أختفي عنكم، وستروني بشكلٍ آخر بعيدًا عن الغناء". الأغنية الأخيرة ل أدهم نابلسي كانت آخر أغنيات أدهم نابلسي هي "خايف"، والتي تم طرحها في فبراير من العام الجاري، وسجلت أكثر من 62 مليون، وتقول كلماتها:"قد ما بحبك خايف تكوني ما بتحبيني ما بتحبيني وخايف اكون بالاخر ضيعت سنيني ضيعت سنيني خايف بكرا يكون من دونك وخايف اصحى في يوم ما الاقي عيونك ع قد ما بحبك خايف تكوني ما بتحبيني حبي الك هو اللي خلاني اكتر بني ادم اناني بدي اياكي تضلي قدامي وتنسي كل الناس ولو ما كانت ايامي كلها معك حتى واحلامي يمكن كنت انا حدا تاني وما عندي احساس خايف بكرا يكون من دونك وخايف اصحى في يوم ما الاقي عيونك ع قد ما بحبك خايف تكوني ما بتحبيني". لمزيد من أخبار الفن..اضغط هنا