تشهد أحداث الحلقة الخامسة عشر من مسلسل القاهرةكابول، وفاة "خيرات" والدة طارق لطفي وأخت نبيل الحلفاوي"عم حسن". ويذهب الصحفي طارق كساب "فتحي عبد الوهاب"، إلى الحارة التي ترعرع هو وأصدقائه فيها، وهم طارق لطفي الذي أصبح الخليفة رمزي الارهابي، وخالد الصاوي "الضابط في الأمن الوطني" واحمد رزق "المخرج محمد عبدالرحمن، الذي قتل على يد طارق لطفي"، ليقدم واجب العزاء. ويتذكر كيف آل بعد الحال ان يكونوا أعداء بعد أن كانوا أصدقاء، وتعاهدوا أن يشاركوا حياتهم طوال العمر، وفي هذا الوقت يدور محادثه بينه وبين "عم حسن" أن الحال تغير وأنه أصبح صحفي ويظهر على شاشة التلفاز. ويعرف طارق لطفي خبر والدته، ويصلي عليها صلاة الغائب وهو يبكي عليها، ويصلي معه رفقائه في الجهاد. هذا في الوقت الذي يحزن عليها زوجها والد طارق لطفي، الأمر الذي يستدعى تدخل نبيل الحلفاوي في الأمر ونصحه بالزواج من أخرى، هذا بالتزامن مع سماع ابنته له، الشئ الذي يترتب عليه شجارها مع خالها.