تصدر على مؤشرات البحث بموقع "جوجل" بمصر والمملكة العربية السعودية، مساء اليوم الجمعة، تريند بعنوان " دوري أبطال أوروبا"، وذلك عقب إعلان نتائج قرعة مواجهات دور الثمانية والقبل النهائي، والنهائي، والتي من المقرر أن تقام في لشبونة العاصمة البرتغالية، خلال شهر أغسطس المقبل. موضعات ذات صلة.. قرعة دوري أبطال أوروبا تشعل التريند.. والنشطاء يتوقعون الصاعدون للنهائي موضعات ذات صلة.. أبرز 10 كوميكس على نتيجة قرعة دوري أبطال أوروبا وعقب إعلان القرعة، التي أسفرت عن مواجهة لايبزج الألماني مع أتلتيكو مدريد الإسباني، وباريس سان جيرمان الفرنسي مع نظيره الإيطالي أتلانتا، على الجانب الأخر، ينافس الفائز من مباراة ريال مدريد الإسباني مع مانشتر سيتي الإنجليزي، الفائز من مباراة ليون الفرنسي ويوفنتوس الإيطالي. كما من المقرر أن يواجه الفائز من برشلونة الإسباني مع نابولي الإيطالي، نظيره الفائز من مباراة تشيلسي الإنجليزي وبايرن ميونخ الألماني. وبحسب القرارات الجديدة التي اتخذها الاتحاد الأوروبي، فأن العاصمة البرتغاليةلشبونة، من المقرر أن تستضيف المباراة النهائية لدوري أبطال أوروبا، يوم 23 من شهر أغسطس المقبل، وفقًا لمستجدات الوضع الحالي، وفيما يلي ننشر أبرز المعلومات عن مدينة لشبونة: - تعاني من العديد من الخسائر المالية بسبب فيروس كورونا، بعدما قررت شركة TUI السياحية المتعددة الجنسيات، إيقاف رحلاتها إلى لشبونة – البرتغال حتى بداية أغسطس القادم، عقب أعتبرتها وزارة الخارجية البلجيكية، مدينة لشبونة ضمن المناطق الحمراء ، مما يعني أن هناك حاليًا حظر رسمي على السفر . موضعات ذات صلة.. إعادة إغلاق العاصمة لشبونة في البرتغال بسبب كورونا - سجلت البرتغال وحتى الآن 45.277 ألف إصابة بفيروس كورونا المستجد، مما أجبر رئيس وزراء البرتغال، أنطونيو كوستا، إعادة إغلاق أجزاء واسعة من منطقة لشبونة الكبرى لمدة أسبوعين، بنهاية يونيو الماضي. - أما عن البطالة بين الشباب، فسجلت لشبونة، نسبة 12.2 في المئة من السكان، وفقًا لآخر الإحصائيات. - بينما يتمز الموقع الجغرافي لشبونة، أنها من المدن الساحلية على المحيط الأطلسي، ويبلغ عدد سكانها 548 ألف نسمة، وتتنوع بها الشواطئ الرميلة الذهبية. - يتحدث أهالي لشبونة، باللغة الإنجليزية على نطاق واسع. - نفقات تأجير المكاتب وتشغيل الموظفين منخفضة نسبياً، مقارنة بغيرها من عواصم دول أوروبا الغربية. - وعن طريقة الوصول إليها، فيقع مطار الرئيسي لشبونة "بوتيلا" على بعد سبعة كيلومترات من مركز المدينة، الذي يسير رحلات مباشرة إلى 43 بلدًا و110 وجهة أخرى، قبل أزمة الكورونا، وأغلقه نهاية يونيو الماضي، ووضع أجزاء من العاصمة البرتغالية تحت الحجر الصحي. -وبخصوص الجانب المالي، فيقبل الدفع ببطاقات "أميكس" أو "فيزا" على نطاق واسع بالعاصمة لشبونة، فضلاً عن يمكن استخدام بطاقات "ماستركارد"، لكن بصورة أقل نسبيًا. - ويمثل جسر "25 أبريل" المعلق أحد معالم السياحية للمدينة البرتغالية.
