وقعت فى حب زوجتى وكنت أعمل على اسعادها لكنها لم تقدر حبى لها وحولت حياتى الى جحيم لا يطاق بالاشتراك مع حماتى والتى قررت الاقامه معنا لتتمكن من فرض سطوتها على البيت وحتى يتخلصوا منى اجبرت على التنازل عن شقتى وسيارتى بعد ان استعانوا ببلطجيه. قال الزوج كلماته بصوت خافت كان يشعر بالخجل مما تعرض إليه على يد زوجته .. وتابع فى دعوى النشوز الذى أقامها ضد زوجته بعد دخول حماتى إلى حياتى تحولت إلى جحيم لا يطاق فكرت كثيرا فى الانفصال عن زوجتى لكن الخوف على ابنتى الوحيدة كانت دائما سبب فى قرار عدولى عن الانفصال . سته سنوات تحملت خلالهم الكثير حتى قررت حماتى التخلص منى فقامت بالاستعانة ببعض البلطجية والذين أجبروني على التوقيع على عقود تنازل لشقتى وسيارتى ثم قامت بطردى من بيتى. عامين كاملين حاولت خلالهما الحصول على حقى مرة اخرى لكنى عجزت أمام سطوتهم وجبروتهم كما حرمونى من رؤيه ابنتى الوحيدة قررت اللجوء إلى محكمه الأسرة لإثبات نشوز زوجتى ومساعدتى فى الحصول على حقوقى وحضانه ابنتى. وأضاف الأب أن حياتهم كانت مستقرة في بداية الزواج، ولكن مع نشوب الخلافات البسيطة التي تحدث داخل أي بيت تدخلت أسرة زوجته وبدأت المشاكل في ازدياد مستمر وعليه تركت الزوجة المنزل عدة مرات وفي كل مرة كان يسعى الأب إلى الصلح للحفاظ على استقرار المنزل الصغير، وحتى تنشأ طفلتهم في جو أسري هادئ وخالي من المشاكل. وواصل حديثه: أنه أمام كل الضغوط وتدخل والدة زوجته في حياته وإجباره على التوقيع على عقود تنال عن الشقة والسيارة ملكه فلم يجد أمامه حلاً سوي اللجوء إلى محكمة الأسرة ليقيم دعوى نشوز ضد زوجته في محاولة منه لاسترداد ممتلكاته المنهوبة.