قالت دار الإفتاء المصرية، إن الاعتراف بالذنب والالتجاء إلى الله؛ يرفع عن المسلم الكرب ولو كان يظن أن لا سبيل إلى النجاة، قال تعالى: ﴿وَذَا النُّونِ إِذْ ذَهَبَ مُغَاضِبًا فَظَنَّ أَنْ لَنْ نَقْدِرَ عَلَيْهِ فَنَادَى فِي الظُّلُمَاتِ أَنْ لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ سُبْحَانَكَ إِنِّي كُنْتُ مِنَ الظَّالِمِينَ فَاسْتَجَبْنَا لَهُ وَنَجَّيْنَاهُ مِنَ الْغَمِّ﴾ [الأنبياء: 87، 88]. وأضافت الدار عبر موقعها الرسمي "فيس بوك"، أن المحيي المميت، يهب للأشياء الحياة ويسلبها منها متى شاء وكيف شاء، فأحيِ قلبَك بالطاعات، واترك المعاصي والهفوات؛ لتحيا حياة السعداء في الآخرة.