افتتح الإعلامى حسام مصطفى ندوه بعنوان الفن والاعلام وتاثيرهما على الرأى العام والشباب، والذى أقيم فى مكتبة القاهره الكبرى بالزمالك. وذلك بحضور اللواء دكتور أحمد توفيق، أستاذ أدارة الأزمات بالجامعه الأمريكيه وخبيرة الموضة ندى حسام، وبعض من الأعلامين والصحفين ، والمهتمين بمجال الفن والإعلام. تكلم اللواء الدكتور أحمد توفيق، عن الأزمات وأهمية أدارة الأزمات، ومرحل الازمة وكيفية موجهتها، لافتًا إلى أن الازمه هى للأسواء كما أنها تعبر عن حالة حرجة، كما أنه ذكر عناصر التى يجب أن تتوفر لتحليل المشكلة التى أمر بها هل هى أزمه او لا وأعطاء مثلا على هذا بأزمة الليمون لا تعتبر أزمة لأنها ليس شئ أساسى فى حياة الموطن ولكن الامر سيختل لو كان على الخبز. وأشار" توفيق " إلى الضغوط التى يمر بها المسئول عن حل الازمه وهى الضغوط الأعلامية وضغوط المناصب التى تعلوه وضغوط جمهور الازمه، والطرق أستغلال وسائل الاعلام لتهدئة الوضع، والتواصل على جمهور الأزمة لعدم أنتشار الشائعات. ومن جانبه قالت خبيرة الموضة ندى حسام، أن الفنانين هم الأقرب إلى الشباب، لأفته إلى انها تعمل فى مجال الموضه وتختلط بفنانين لتحديد الأستيل الذى يردون أن يظهرو به، ولكن ديما أضع معايير لأنهم هم مثل أعلى وقدوه للشباب، يجب وضع العادات والتقاليد فى الحسبان، متابعًا أن الشباب والمجتمع بقا مفتوح وسهل التأثير عليه، كما يجب مراعات ايه إلى يظهر لناس وأيه لا، كما أنها يجب أن تلقى بعاداتنا وحضرتنا، ويكون مناسب للحاله الفنان الى حابب يوصلها لجمهور. وأختتم الندوه باسئلة من الحضور، عن كيفية التفريق بين الأزمات الحقيقية والأزمات المفتعله، وأن وسائل التواصل الأجتماعى له تاثير كبير على الجمهور كيف يتم أستغلاله لتوصيل معلومه معينه له.