أضرب سائقو السرفيس بدسوق عن العمل وتظاهروا أمام مبني مجلس المدينة لعدة ساعات احتجاجا علي سوء حالة شوارع وطرق المدينة بعد قيام الوحدة المحلية بدسوق بتكسير طبقة الرصف الموجودة بالشوارع مرة واحدة تمهيدا لرصفها وتركها دون رصف. وتحولت الشوارع إلى حفر وبرك من المياه الراكدة، وأصبحت فخا للسيارات وتهدد المواطنين وقيام مجلس المدينة بوضع طبقة أسفلت غير مطابقة للمواصفات بشارع الجيش بحجة الرصف الأمر الذي أثار غضب السائقين والمواطنين فتجمعوا أمام مبني مجلس المدينة في مظاهرة ضد إبراهيم عياد رئيس المدينة.