دخلت سيدة فى حالة انهيار عصبي وصراخ هستيري على بوابة مستشفى الدمرداش المجاورة لكنيسة الكاتدرائية بعد رؤية أحد أقاربها من مصابي الانفجار الإرهابي، وهو يموت أمام عينيها داخل المستشفى. ورددت السيدة بمرار وهي تصرخ "الحقونا.. انتوا فين، أهلي بيموتوا ومحدش بيسأل عليهم".