يبدو رومني الجديد وكأنه رجل يتقدّم بطلب منصب مدير تنفيذي لبلد بحاجة إلى تغيير جذري. أما أوباما فبدا وكأنه رجل نسي أو استاء لأنه يجدر به التقدّم من جديد إلى هذا المنصب. http://www.al-watan.com/viewnews.aspx?n=9AA8CF7A-2B05-4F44-BC2D-2D23C6BF4844&d=20120130&writer=0