تصور الشباب ان الوطن يفتح لهم ابواب المستقبل ليتصدروا المشهد كحق تاريخي ووطني وإنساني ولكنهم وجدوا امامهم ساترا من الإحباط واليأس وانانية أجيال لا تريد ان تترك مواقعها وبدأت مواكب المغامرين تتصدر المشهد وتجني الثمار وعادت قصص الإحباط واليأس تتسلل في أعماق جيل جديد لكي تتكرر نفس المشاهد القديمة وكأن التاريخ يعيد نفسه. http://www.ahram.org.eg/Columns/News/156202.aspx