الأهرام استدعت هيكل من "خلوته" فى الأيام الأخيرة قبل الانتخابات كجزء من حملتها لتسويق شفيق والتخويف من الإسلاميين، ومحاولة تشويههم وإبعاد الناخبين عن اختيارهم، بعد أن وظفت مركز دراساتها الذى يديره الفلول أعضاء لجنة سياسات جمال مبارك لنشر الاستطلاعات المضروبة للترويج لشفيق، وكل هذه "الحفريات" السياسية مكانها المتاحف وذاكرة سنوات القمع والاستبداد، ولم يعد لها مكان فى واقع مصر الثورة أو مستقبلها. http://www.almesryoon.com/permalink/8978.html