كفوا عن الحوار بطريقة صادق أفندى فى مسرحية السكرتير الفنى لفؤاد المهندس.. فوسائل الإعلام تمارس دور صادق أفندى ببراعة فى الحوار بين الأندية والمجلس القومى.. وهذا لا يصلح فى علاقات الهيئات بالدولة، وقد يكون مقبولا بين ناس مخاصمة بعضها ومقموصة من بعضها؟ http://www.shorouknews.com/columns/view.aspx?cdate=10052012&id=1940664d-b4a9-40ea-bfe0-2a7c073dd9e2