قال الناشط القبطي رامى جان مؤسس حركة أقباط ضد الإنقلاب ،علمت من مصادر موثوقه انه لم يقف عسكري امن واحد علي الكنيسه منذ حرق قسم الوراق من 3 شهور تقريبا فوزير الداخليه سخر كل إمكانيات الداخليه لقمع المظاهرات ونسي واجبات الداخليه الأصليه في حفظ أرواح المواطنين . وأضاف مؤسس حركة أقباط ضد الإنقلاب عبر صفحته على شبكة التواصل الاجتماعي "الفيس بوك": " أنه سيناريو متكرر و سيتكرر بما ان العقليه واحده و المخطط للقديسين هو المخطط لما بعدها من حوادث و ما قبلها , هناك أحداث شخصيه من الممكن أن تتحول إلى حادثه طائفيه أما الحادث الأخير فهو سياسي بحت لمد حاله الطوارئ وإيجاد مبرر لمزيد من الاعتقالات و اللعب بكارت "الفتنه الطائفيه "علي الغرب خاصه بعدما كسبت الجماعه تعاطف الشارع مؤخرا ".