رغم خلاف الرئيس الراحل مع عدد كبير من الرموز الا انها حافظت علي علاقات طيبة ومودة دائمة معهم, وكان منهم الأستاذ هيكل والأستاذ احمد بهاء الدين, فقد حزنت حزنا شديدا حين ترك الأستاذ هيكل الأهرام, وحزنت حين رحل احمد بهاء الدين تاركا مصر ليرأس تحرير مجلة العربي في الكويت.. والشيء المؤكد ان هناك مساحة كبيرة من المودة والتقدير بقيت بينها وبين الشعب المصري خاصة بعد ان رحل زوجها وتغيرت الأحوال والظروف, وبدأ الرجل يأخذ مكانته الحقيقية في تاريخ مصر ووجدان المصريين بعيدا عن صخب السياسة ومهاترات السياسيين وزوابع الإعلام وحساباته.. كان ظهور السيدة جيهان السادات هذا العام في احتفالات اكتوبر استعادة لحقها وحق زوجها الراحل في الانتصار العظيم, وهي لمسة وفاء تستحق التقدير من القوات المسلحة ومؤسسة الرئاسة. لقراءة المقال كاملا اضغط هنا