أكد د. أحمد مهران، أحد المحامين عن أسر الشهداء والمصابين، أن تنحي القاضي واستشعاره الحرج جاء بعد الضغط الشعبي والإعلامي الذي مارسه الرأي العام خلال الفترة الماضية. وأشار مهران إلى أنه يجوز للمحكمة إذا ما رأت أن هناك أسباب تحول بينها وبين النظر في القضية وهذه الأسباب تجعلها تخرج عن حياديتها أن تطلب التنحي.