"شمس 1" هي إشراقة فجر وسطوع بدر ونبوغ فكر واخضرار شجر ونضوج ثمر، هي كل هذا لأنها فاتحة لآيات العمل الوطني، وخاتمة لجهود مضنية بذلها المخلصون لأجل الارتقاء بطاقة الوطن ولأجل تحقيق مطالب مرحلة وزمن، ولأجل تأكيد الثقة بقدرات الحالمين ولأجل توطيد العلاقة ما بين الحلم والواقع، لأن في الإمارات الأحلام لا تذهب جفاء، بل هي شجرة وارفة الظلال وطائر يرفرف بأجنحة الأمل الذي لا ينطفئ له نور ولا يخبو له شعاع.. الإمارات هي هكذا من تضاريس الصحراء الأبية، أخذت قدرتها على الامتداد بامتداد المدى وتمدد الرؤية الناصعة الساطعة سطوع "شمس 1". لقراءة المقال كاملا اضغط هنا