لقد كثُرت حوادث الأخطاء الطبية والتجاوزات وفشل العلاج، فمنذ سنوات ونحن نرى ونسمع ونقرأ ونعايش ضحايا الوضع الصحي في مستشفياتنا وفي العيادات الخاصة، ونقدر مدى ما تبذله الحكومة من استيعاب ذلك والإنفاق الهائل لتصحيح تلك الأخطاء بإرسال ضحاياها للخارج، لكن إلى متى؟ ألم يحن الوقت لوضع الإصبع على مكمن الخطأ وإصلاحه حتى لو اقتضى عملية جراحية عاجلة؟ http://www.alittihad.ae/columnsdetails.php?category=1&column=14&id=106275&y=2012