تم توقيع صفقة بيع صحيفة "معاريف" إلى رجل الاعمال شلومو بن تسْفي . والذى اشترط بقاء 300 فقط من العاملين البالغ عددهم ألفين وهذا ما ادى بالعمال فى الصحيفة الى تصعيد نزاعهم ضد الادارة بعد ان تبين ان دانكنر لا ينوي صرف كامل التعويضات لهم . كما قرر الصحفيون عدم نشر أسماء أو صور أعضاء الحكومة على صفحات معاريف احتجاجاً على عدم تدخلهم لإنقاذ الصحيفة المهددة بالإغلاق