أعلنت حركة الوحدة والجهاد فى غرب أفريقيا التى تسيطر على شمال مالى مسئوليتها عن الهجوم الذى استهدف مقرا للشرطة جنوبىالجزائر والذى أسفر عن مقتل ضابط وانتحارى وإصابة ثلاثة عسكريين آخرين. ذكرت ذلك هيئة الإذاعة البريطانية (بى بى سى ) صباح اليوم وكانت قيادة قوات الجيش الجزائرى قد أعلنت، فى وقت سابق أمس، أن ضابطا وانتحاريا لقيا مصرعهما فيما أصيب ثلاثة آخرون جراء تفجير إرهابى استهدف مقر قيادة قوات الدرك الوطنى بوسط مدينة ورقلة الواقعة جنوب شرق العاصمة. الموقع غير مسئول قانونا عن التعليقات المنشورة