جامعة طنطا تستضيف فاعليات مبادرة بداية جديدة لضمان جودة التعليم    ب«برامج تعليمية وتحية العلم».. بدء العام الدراسي بجامعة أسوان    الرئيس الكازاخي لوفد أزهري: تجمعني علاقات ود وصداقة بالرئيس السيسي    إزالة 9 حالات تعدٍّ بفايد ضمن الموجة 27 بالإسماعيلية (صور)    أسعار المستلزمات المدرسية مساء اليوم الخميس 18-9-2025    «ڤاليو» و«موبايل مصر» يطلقان أول خدمة «الشراء الآن والدفع لاحقًا» بين الأفراد في مصر للهواتف المحمولة المستعملة    ترامب: نعمل على إنهاء الحرب في غزة وأوكرانيا    أمريكا تكشف هوية المتهم بقتل 3 رجال من شرطة في بنسلفانيا    عماد الدين حسين: ما يحدث في غزة تنفيذ عملي لمخطط تصفية القضية الفلسطينية    ترتيب الدوري المصري بعد فوز الزمالك على الإسماعيلي    القنوات الناقلة مباشر لمباراة برشلونة ضد نيوكاسل في دوري أبطال أوروبا.. والمعلق    "دخول الإسعاف".. توقف مباراة أسوان ولافيينا بعد سقوط عنيف    الداخلية تكشف حقيقة مقطع فيديو مثير للجدل بكفر الشيخ    تكريم فريدة فهمي وحنان سليمان في الدورة الثالثة لمهرجان إيزيس لمسرح المرأة    مهرجان الجونة السينمائي يواصل تعاونه مع سينما زاوية للعام الثالث على التوالي    "هى مين فيهم؟".. شيماء سيف تثير الجدل بصورتها مع إليسا    ما حكم حفظ القرآن في المسجد أثناء الحيض؟.. أمين الفتوى يجيب    ما حكم تبديل سلعة بسلعة؟.. أمين الفتوى يجيب    إنقاذ وجه مريض من ورم سرطاني بمستشفى السنبلاوين في الدقهلية    نائب رئيس جامعة بنها تفتتح المؤتمر السنوي لقسم الباطنة العامة بكلية الطب    حافلة الزمالك تصل ستاد قناة السويس لمواجهة الإسماعيلى    أوكرانيا تستهدف مصافي نفط روسية قرب نهر الفولجا    أمطار ورياح.. بيان عاجل بشأن حالة الطقس غدا: «اتخذوا كافة التدابير»    سحب 961 رخصة لعدم تركيب الملصق الإلكتروني خلال 24 ساعة    تأجيل نظر تجديد حبس "علياء قمرون" بتهمة خدش الحياء العام ل 20 سبتمبر    بكين: لن نسمح باستقلال تايوان والعالم بين السلام والحرب    بعد توالي المآسي القومية.. ترامب وأوباما حالة من التناقض (تقرير)    "التعليم العالي": التقديم الإلكتروني المباشر لطلاب مدارس التكنولوجيا التطبيقية للقبول بالجامعات    «هربانة منهم».. نساء هذه الأبراج الأكثر جنونًا    القصة الكاملة لواقعة اختفاء أسورة ذهبية نادرة من المتحف المصري: باعوها ب 194 ألف جنيه    البورصة المصرية تربح 15.5 مليار جنيه في ختام تعاملات الخميس    الكابينة الفردي ب850 جنيهًا.. مواعيد وأسعار قطارات النوم اليوم الخميس    استمتع بصلواتك مواقيت الصلاة اليوم الخميس 18سبتمبر2025 في المنيا    الإمام الأكبر يكرِّم الطلاب الأوائل في حفظ «الخريدة البهية»    مواقيت الصلاة اليوم الخميس 18-9-2025 في بني سويف    القنوات الناقلة مباشر مباراة مانشستر سيتي ونابولي في دوري أبطال أوروبا 2025- 2026    المقاولون العرب يكشف عن هوية المدرب المؤقت بعد رحيل محمد مكي    الصحة: تقليص معدل الإنجاب وتحسين الخصائص السكانية في 7 محافظات    إصابة 4 أشخاص إثر انقلاب سيارة في الوادي الجديد    "فلافل" و2 جنيه السبب.. كيف حسمت كيت بلانشيت مشاركتها في "كابوريا"؟    «الري»: خرائط لاستهلاك المحاصيل للمياه للوفاء بالتصرفات المائية المطلوبة    هل اقترب موعد زفافها؟.. إيناس الدغيدي وعريسها المنتظر يشعلان مواقع التواصل    النقل تناشد المواطنين الالتزام بعدم اقتحام المزلقانات أو السير عكس الاتجاه    سرداب دشنا.. صور جديدة من مكان التنقيب عن الآثار داخل مكتب صحة بقنا    فيديو متداول يكشف مشاجرة دامية بين جارين في الشرقية    مفتى كازاخستان يستقبل وزير الأوقاف على هامش قمة زعماء الأديان    ديستيني كوسيسو خليفة ميسي ويامال يتألق فى أكاديمية لا ماسيا    إهانة ونفس ما حدث في لقاء الزمالك.. غزل المحلة يهاجم حكم مباراة المصري    التأمين الصحي الشامل: 495 جهة حاصلة على الاعتماد متعاقدة مع المنظومة حتى أغسطس 2025    مورينيو يرحب بالعودة لتدريب بنفيكا بعد رحيل لاجي    جبران: تحرير 3676 محضرًا خاصًا بتراخيص عمل الأجانب خلال 5 أيام فقط    «أنتي بليوشن» تعتزم إنشاء مشروع لمعالجة المخلفات البحرية بإستثمارات 150 مليون دولار    مصر وروسيا تبحثان سبل التعاون بمجالات التعليم الطبي والسياحة العلاجية    الهلال الأحمر يدفع بأكثر من 80 ألف سلة غذائية للأشقاء الفلسطينيين عبر قافلة «زاد العزة» ال 40    رئيس اتحاد الصناعات: العمالة المصرية المعتمدة تجذب الشركات الأجنبية    ملك إسبانيا: المتحف الكبير أيقونة مصر السياحية والثقافية الجديدة    سعر الأرز والفول والسلع الأساسية في الأسواق اليوم الخميس 18 سبتمبر 2025    «الأرصاد» تُطلق إنذارًا بحريًا بشأن حالة الطقس اليوم في 8 محافظات: «توخوا الحذر»    







شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.



أبرز القضايا التي شغلت الرأي العام وتداولها "فيس بوك" في 2011
نشر في الشعب يوم 31 - 12 - 2011

لا شك أن مواقع التواصل الاجتماعي باتت تشكل للكثير من الناس شيئًا مهمًا ومتنفسًا حقيقيا في مصر، وفيس بوك أكثر هذه الوسائل قربًا إليهم، لا سيما بعد الدور الذي قام به خلال ثورات الربيع العربي، وثورة يناير خاصة، فكان الأداة التي يجتمع من خلالها الناس في الميدان وهو الطريق للتواصل بين المتظاهرين في كافة المحافظات وتوجه الدعوات لمليونيات أسقطت أنظمة ما كانت أن تسقط إلا بمقدرة الله، فلا يستطيع أحد منا أن ينكر هذا الدور المحوري للفيس، لذلك يمكن أن نعطيه لقب "بطل العام" المنقضي وبالتأكيد سيكون بطل الأعوام القادمة، ومن هذا المنطلق نعرض أهم الأحداث التي تداولها هذا الموقع الجبار خلال العام المنصرم من شهر يناير حتي ديسمبر الذي يلتقط أنفاسه الأخيرة:
البداية- حادثة القديسين: استقبلت مصر عام 2011 بأحداث مؤسفة من تفجير إرهابي تعرضت له كنيسة القديسين في أعياد الميلاد، ليبدأ الفيسبوك مهمته في إنشاء العديد من الصفحات التي تؤكد على الوحدة الوطنية بين المسلمين والمسيحيين لنزع الفتنة الطائفية.
أما أغرب الصفحات التي تزامنت مع الحدث هي صفحة "أول حادثة انتحار عام 2011" والتي قام مؤسسها بالإعلان عن نيته للانتحار في بداية العام، لتبدأ أصابع الاتهام تحوم حوله، ليكتشف الفيسبوكيون فيما بعد أن مؤسس الصفحة ماهو إلا أحد الأشخاص المقيم في مدينة تل أبيب!.
2 - " تونس اختارت التغيير.. ومصر اختارت طعم الجمبري": هي الجملة الشهيرة التي أخذ الفيسبوكيون تردديها بعد الثورة التونسية كنوع من التهكم على الأوضاع السياسية والاجتماعية في مصر.
3 - "ثورة 25 يناير": بدأت العديد من الأصوات المصرية وعلي رأسها صفحة "كلنا خالد سعيد" تنادي بضرورة إحداث ثورة حقيقية لتغيير الأوضاع المتردية في مصر، ليختار الفيسبوكيون يوم 25 يناير ليكون اليوم المنشود والذي تزامن أيضا مع عيد الشرطة.
4 - "لا للثورة.. نعم وفاء للريس": وفي الاتجاه المعاكس ظهرت أيضا بعض الأصوات على الساحة، التي أخذت تطالب الجماهير بوقف أي ثورات وفاء للريس.
5 - "جمعة الغضب": لتأتي الدعوات المتلاحقة بضرورة التظاهر في يوم 28 يناير، تحت مسمي جمعة الغضب للإعلان عن رفضهم لمقتل الثوار في يوم 25 يناير من قبل رجال الشرطة.
6 - "تأبين شهداء الثورة": بعدما قرر أن يثور الشعب ولا يهدأ إلا بتنحي الرئيس وسقوط النظام، بدأت صفحات الفيس بوك تتحول للوح لتأبين الشهداء الذين سقطوا من يوم 25 إلي 28 يناير.
7 - " إنت عيل كنتاكي"، "عيل أجندة"، "إنت عيل مسيل للدموع": صفحات مضحكة بدأت في الانتشار على الفيسبوك بعدما أخذ الإعلام يقرر تلك العبارات على الجماهير بأن الثوار في التحرير يحصلون على وجبات كنتاكي ولديهم أجندة خارجية لهدم الدولة.
8 - "الراجل اللي ورا عمر سليمان": من أكثر الصفحات التي حققت نسبة مشاركة على الفيسبوك بعد خطاب اللواء عمر سليمان الشهير للإعلان عن تنحي الرئيس.
9 - "تسريب وثائق أمن دولة": شهد الفيسبوك حدث هو الاول من نوعه عندما تم الهجوم على مقرات أمن دولة، وبدأ المتظاهرين في الحصول على عدد من الوثائق السرية للجهاز لتكون صفحات الفيسبوك هي وسيلة النشر الأولي والأكثر فعالية للأوراق.
10 - "حقيقة مقتل سعاد حسني والمطربة ذكري": في ظل كشف خبايا النظام السابق، أخذ الفيسبوك على عاتقه البحث عن كل ما هو غامض، لتبدأ العديد من الصفحات في نشر معلومات تتهم فيها صفوت الشريف صراحة بانه من قتل السندريلا سعاد حسني، إلي جانب ظهور عدد من الوثائق السرية المدون فيها تفاصيل عملية التصفية!، وفي نفس التوقيت ظهرت أخت المطربة ذكري لتؤكد على صفحة الراحلة ان جمال مبارك هو وراء مقتل أختها.
11 - "انتخابات الرئاسة": شرع كل مؤيد لشخصية سياسية ما في تأسيس صفحة على الفيس بوك تحمل اسمه يليه انتخابه رئيسا للجمهورية، أو حملة دعم المرشح".. " رئيسا للجمهورية، ليتوافد عليها الفيسبوكيون كل وفقا لمؤيده، لتكون أطرف الصفحات هي " ترشيح عفاف شعيب لرئاسة تظبيط الكباب والكفتة".
12 - " كنسية أطفيح": شغلت حادثة كنسية أطفيح حيزا لا يستهان به من صفحات الفيسبوك، إذا بدأت عدد من الصفحات التي تحمل عنوان "الحقيقة كاملة وراء حادثة أطفيح" في التأسيس، وأيضا كالعادة أنشئت عدة صفحات ي تدعو للوحدة الوطنية ونزع فتيل الفتنة الطائفية.
13 - " لو صباعك مش بمبي متقعدش جنبي": في ذلك الوقت من العام بدأ الاستفتاء على التعديلات الدستورية، لتحكي صفحات الفيس بوك طرافة المصريين بعد تحول أصابعهم للون البمبي بعد إجراء أول تجربة تصويت شهدتها مصر.
14 - " كاسي نبيل موزة الثورة": ليشهد الفيسبوك ظاهرة تدعي "كاسي نبيل" وهي فتاة مصرية تعيش في أمريكا تدعي "كاسي نبيل"، تقوم بتصوير نفسها وهي تشرح للمصريين بعض المصطلحات السياسية أو تقوم بالإدلاء برأيها في واقعة ما.
15 - "الراجل أبو جلابية": من الفضائح الكروية التي شهدها عام 2011 كانت "الراجل أبو جلابية" وهو الرجل الذي أخذ يجري في المباراة التي أقيمت بين فريق الزمالك والأفريقي التونسي خلال دوري أبطال أفريقيا، والتي انتهت بخسارة الزمالك واقتحام الجماهير أرض الملعب لترصد الكاميرا رجلا يرتدي جلبابا يجري بلا هدف.
16 - "وفاة محمد داغر": هزأت حادثة مقتل مصمم الأزياء محمد داغر صفحات الفيسبوك لتتحول لصفحات رثاء من قبل زملائه ومحبيه.
17 - "مقتل بن لادن": بعد إعلان أمريكا مقتل زعيم القاعدة اسامة بن لادن، أصبحت صفحات الفيسبوك منتدي لتبادل الآراء ليبقي سؤال واحد بلا إجابة " هل بن لادن نصر المسلمين أم شوه الإسلام؟".
18 - "عمرو حمزاوي والزواج المدني": حالة من السخط والغضب انتابت الفيسبوكيين تجاه الدكتور عمرو حمزاوي، بعدما ظهر في أحد البرامج التليفزيونية يدعو لإفساح المجال للزواج المدني بين المسلم والمسيحي، ليستقبل الفيسبوك هذا الرأي بالهجوم على حمزاوي عبر صفحاته.
19 - "فستان كيت ميدلتون وفاتن حمامة": بعد أن رأى المصريون حفل زواج الأمير ويليام من كيت ميدلتون، لاحظت إحدى الفتيات تطابق فستان العروس مع فستان فاتن حمامة في فيلم "لا أنام"، لتنشأ صفحة تؤكد أن فستان كيت ميدلتون ايجار أول لبسة.
20- "الشعب يريد تقبيل وحضن ريم ماجد": هجوم شرس طال الإعلامية ريم ماجد بعد إعلان رفضها التام لقرر الدكتور سامي الشريف رئيس قطاع الإذاعة والتليفزيون في ذلك الوقت، لحذف جميع مشاهد القبلات في الأفلام المصرية، ومن هذا المنطلق أسست العديد من الصفحات التي تطالب تقبيل وحضن ريم ماجد.
21- "حملة تقطيع حسن شحاته" بعد خروج المنتخب المصري من تصفيات كأس الامم الأفريقية، تحولت صفحات الفيسبوك لجلد الكابتن حسن شحاته وتحميله مسئولية الخسارة كاملة.
22- " الشعب يريد إعدام الجاسوس إيلان تشايم": بعدما أعلنت سلطات الأمن المصرية عند اعتقال جاسوس إسرائيلي يدعي "إيلام تشايم"، طالبت العديد من الصفحات إعدامه جزاء له.
23- " إسرائيل تتهم المصريين بسبب أهبل وأغبي جاسوس في العالم": سخر الفيسبوكيون من اعتراض الموساد على التهكم والسخرية بشأن جاسوسهم إيلام تشايم، مطالبة المصريين بالتوقف عن ذلك التصرف، ليكون رد الفيسبوكيين المصراوية هو زيادة معدل السخرية على جهاز الموساد.
24- " رثاء ابنه هاني شاكر": حزن الشعب المصري باكمله على وفاة ابنه المطرب الكبير هاني شاكر، لتنشأ العديد من الصفحات تحمل رثاء باسمها.
25- " خرق حاجز الصوت": سمع المصريين دوي صوت عال لتبدأ التكهنات بمصدر هذا الصوت، فمنهم من أوضح بانه انفجار خط غاز، وأخر أكد أنه سقوط كوبري في حين أخذ البعض تفسير الأمر على محمل سخرية ليقول أن ابن أخ عفاف شعيب يبحث عن كباب وكفتة، ليتضح في آخر المطاف بأن إحدى الطائرات العسكرية اخترقت حاجز الصوت.
26- "ميكي وميمي باللحية والنقاب": أثارت الصورة التي نشرها رجل الأعمال نجيب ساويرس على حسابه الشخصي على التويتر سخط الكثير من المسلمين، لتبدأ حملات الهجوم عليه عبر إنشاء العديد من الصفحات التي دعت بمقاطعة شركة المحمول التي يملك ساويرس أسهم فيها.
27-الملثم": نتيجة لتكرار حوادث انفجار خط الغاز عدة مرات في مدينة العريش، بدأ الفيسبوكيون السخرية على الملثم الذي يقوم بذلك الفعل، من خلال تخيل شكله بتركيب عدد من الصور المضحكة.
28- "محاكمة مبارك": كانت هي المرة الأولى التي يشاهد فيها الشعب المصري قائده خلف الأسوار، ليظهر مبارك ونجلاه والعادلي ورجاله في قفص المحكمة، لتنهال تعليقات الفيسبوكيين على أجواء المحاكمة.
29- " اختطاف بسمة وضرب عمرو حمزاوي": كانت لحادثة اختطاف بسمة وضرب عمرو حمزاوي بالصاعق الكهربائي أصدائه على الفيسبوك، فهي المرة الأولي التي تؤكد فيها تكهنات البعض بوجود علاقة عاطفية تجمع بين بسمة وحمزاوي، بينما رأى البعض الموقف من زاوية أخري بعدما نشر أن حمزاوي ترك بسمة في قبضة البلطجيين وانشغل بذراعه المصعوق!.
30- " الطمي يا إسرائيل شباب مصر بيطير": هذه العبارة المدوية كانت تتردد بعض أحداث السفارة والتي نتج عنها تسلق أحد الشباب المصريين سارية عالية ليسقط العلم الإسرائيلي.
31- "يعني إيه كوكاكولا زيرو؟ يعني الرجال من المريخ والنساء من الزهرة والسعودية من زحل": مع احتفال الأمة الاسلامية بعيد الفطر المبارك أعلنت هيئة الفلك في جدة بأن ما شوهد شوهد ليس الهلال وأنه يرجح أن يكون كوكب زحل، لتبدأ تهكمات الفيسبوكيين في الانطلاق.
32- "سوزان مسيحية": عقب نشر أحد وثائق ويكليكس والتي تؤكد فيها أن سوزان مبارك مسيحية الديانة، فلا يمكن أن يترك الفيسبوكيون هذا الخبر يمر مرور الكرام ليعلقوا عليه بطريقتهم الخاصة.
33- "تركيا طردت السفير ومصر اختارت الفستان البمبي": قيلت تلك الجملة بعد مقتل ستة جنود مصريين على الحدود المصرية - الإسرائيلية، وصدور تصريحات إسرائيل المستفزة بأن الجنود قتلوا عن طريق الخطأ، ليتزامن ذلك الموقف مع طرد تركيا للسفير الإسرائيلي بعد رفض إسرائيل الاعتذار بخصوص حادثة أسطول السلام.
34 - "محاولة اقتحام وزارة الداخلية": كانت لأحداث محاولة اقتحام وزارة الداخلية شأنه الخاص على صفحات الفيسبوك والذي تزامن مع جمعة تصحيح المسار.
35 - "افضحني شكرا": جمل طريفة أطلقها الفيسبوكيين بعد التعديلات الجديدة التي طرأت على الفيسبوك.
36 - " اقتحام مقهى البورصة": علق الفيسبوكيون على حادثة اقتحام قوات الشرطة والشرطة العسكرية لمقهى البورصة بابتكار تصريحات على لسان كل من عفاف شعيب وعمرو مصطفى.
37- "مذنب ايلين": هذه الأكذوبة التي روجت عالميا والتي كانت تنص على انتهاء الحياة على كوكب الأرض يوم 26-9 بسقوط مذنب ايلين.
38 - "صورة القناصة وإحراج العيسوي": بطريقة إيجابية ساعد الفيسبوك على مواجهة وزير الداخلية منصور العيسوي في ذلك الوقت، عن طريق نشر صورة لأحد الضباط يرتدي شارة مكتوبًا عليها "قناص"، ليحرج العيسوي بعدما كان يؤكد مرارا على عدم وجود قناصة في الداخلية.
39- "أخت زوجة علاء مبارك والتحريض على ماسبيرو": بعد أحداث ماسبيرو نشرت بعض صفحات الفيسبوك ما يؤكد أن الإعلامية "رشا مجدي" والتي اتهمت في ذلك الوقت بتحريض الشعب ضد الأقباط المتظاهرين في ماسبيرو بأنها أخت هايدي زوجة علاء مبارك.
40- "أول صورة لوجه الشاب أمام المدرعة": صورة الشاب الذي تحدي المدرعة صورة لا تفارق أحداث ثورة 25 يناير، ليكشف عن هوية الشاب بعد مرور أكثر من 8 شهور على الثورة.
41- "تعليق برنامج يسري فودة": كان لتعليق برنامج الإعلامي المخضرم يسري فودة أثره على صفحات الفيسبوك التي أخذت تندد بحجب حرية الإعلام خاصة بعدما تردد أن المجلس العسكري هو السبب في إلغاء البرنامج بعدما أعلن فودة عن استضافة الكاتب علاء الأسواني وبلال فضل.
42- "مقتل القذافي": انتشرت على الصفحات الفيسبوك صور معمر القذافي وابنه وهما مقتولان.
43- "الحفل الماسوني": تردد العديد من الأقاويل التي أعلنت أن يوم "11-11-2011" هو يوم نهاية العالم على حسب معتقدات الماسونيين، لتنشر بعض الصور على الفيسبوك على أنها طقوس تمارس للماسونيين وأن الحكومة المصرية أخذت مقابلا ماديا ضخما لتسمح للأجانب بإقامة تلك الشعائر عند سفح الهرم، ولكن كما روجت الفيسبوك للصور هو أيضا من نفها.
44- "مطالب الشواذ": انقلب الفيسبوك رأسا على عقب بعد إنشاء عدد من الصفحات التي تدعو ليكون يوم "1-1-2012" هو يوم الاعتراف بالشواذ في مصر، على أن يكون ميدان التحرير هو مقر التجمع للمظاهرة.
45- "يوم 13-13-2013": هو التاريخ الخرافي الذي أعلن عنه توفيق عكاشة، باعتبار أنه اليوم الذي يخطط فيه الماسون استعمار مصر.
46- "عارية الفيسبوك": خرجت علينا مدونة مغمورة تدعى علياء ماجدة المهدي عارية تماما على صفحتها على فيسبوك، لتنادي بحرية المرأة وتعلن رفضها القيود الجنسية عليها، وما زالت علياء تمارس العديد من الممارسات غير المقبولة اجتماعيا ودينيا بحجة الحرية.
47- "موقعة الغاز": موقعة الغاز كانت الأغرب في ذلك العام، بعدما أرادت الشرطة العسكرية فض اعتصام التحرير في يوم 19 نوفمبر، لتنقلب الأحداث ويسقط الشهداء في شارع محمد محمود، لتنتهي المأساة بنشر غاز سام في التحرير إلى الآن لم يكشف حقيقة الأمر بعد.
48- " قناص العيون": هو الضابط الأشهر في عام 2011 وسبب شهرته هو ما ارتكبه من جرم، في حق المتظاهرين بعدما نشر له فيديو على مواقع التواصل الاجتماعي وهو يقتنص أعين الثوار وأحد جنوده يقول له "جدع يا باشا".
49- " عايز تسيب دقنك كده سيبها": عفوا للهضبة عمرو دياب ولكن الفيسبوكيين لم يجدوا طريقة أكثر تعبيرا للإفصاح عن مشاعرهم بعد اكتساح التيار الإسلامي في انتخابات مجلس الشعب.
50- "ثورة 10 ديسمبر": هي الثورة التي أعلنها الفيسبوكيون على صفحات الفيسبوك العالمية قبل العربية، ليبداوا في اختراق العديد من الصفحات بدأت بالنجم العالمي "فان ديزل" الذي نشر صورة له على صفحته الرسمية في أحد الشوارع الشعبية في الاسكندرية الأمر الذي اثار استياء المصريين ليخترقوا صفحته.
51 - "موقعة الحواوشي": سميت بهذا الاسم بعدما تسمم معتصمي مجلس الوزراء بعد تناولهم وجبة حواوشي والتي حصلوا عليها من قبل أحد السيدات المتبرعات.
52 - " ابحث عن البلطجية": جمع الفيسبوكيون مجموعة من صور البلطجية التي التقطتهم كاميرات الثوار أثناء حرقهم المجمع العلمي.
53 - " الفتاة المسحولة": هي الفتاة المنقبة التي سحلها رجال الشرطة العسكرية أثناء فض اعتصام مجلس الوزراء.
54 - " اختراق صفحة توفيق عكاشة": أراد الفيسبوكيون الثأر من توفيق عكاشة بعد تعليقه المؤسف على الفتاة المسحولة، ليخترقوا صفحته انتقاما للفتاة.
55 - " أحمد حرارة وعلاء عبد الفتاح": استقبل صفحات وجروبات الفيسبوك خبر عودة الدكتور أحمد حرارة والإفراج عن الناشط علاء عبد الفتاح، بالعديد من الصور المؤثرة لهما.


انقر هنا لقراءة الخبر من مصدره.