ذكرت صحيفة فيدينز غانغ أن القصر الملكي النرويجي ومقر حزب العمل كانا مدرجين على لائحة أهداف القاتل اندرس بيرينغ برييفيك، بيد ان (مشكلات لوجستية) حالت دون ذلك. غير ان مدعي الشرطة بال فريدريك هيورت كرابي رفض تأكيد هذه المعلومات واوضح: (لقد قال بصورة عامة خلال استجواباته انه كان مهتما باهداف اخرى). من جانبه، ذكر محامي المتهم غاير ليبشتاد أن الشرطة أبلغت موكله بعدد ضحاياه لأول مرة، وانه لم يلاحظ اي تأثر من جانبه على ضحاياه. إلى ذلك، اتهم قائد الأركان الإيرانية حسن فيروز عبادي (الصهاينة) بالوقوف وراء الهجومين الإرهابيين في النرويج. وقال (يتعين أن يتوخى العالم الحذر من محاولات النظام الصهيوني لإثارة تحريف داخل المسيحية ونشر الصهيونية المسيحية).