استنكر الحقوقي الجزائري أنور مالك صمت دول العالم على حصار مدينة مضايا السورية ووفاة أهلها جوعًا. وقال في تغريدة عبر حسابه على موقع التدوين المصغر "تويتر": "ستبقى مضايا وصمة عار في جبين عالم يتشدق بالحريات وحقوق الإنسان ويتفرج بسادية على تنظيم حزب الله "الإرهابي" وهو يحاصر الأبرياء ليبيدهم جوعًا"، حسب مصر العربية ويواجه أكثر من 40 ألف مدني أعزل خطر الموت جوعًا في بلدة مضايا بريف دمشق الغربي، وتوفي 31 منهم الشهر الماضي بسبب حصار القوات السورية وحزب الله اللبناني للمدينة منذ سبعة أشهر.