فى ظل الفشل الذريع لنظام الانقلاب العسكري بقيادة عبدالفتاح السيسي في إدارة ملف سد النهضة ، أفادت تقارير إعلامية باعتزام عدة دول إفريقية بحوض النيل خاصة أوغندا وجنوب السودان بناء سدود جديدة،الأمر الذي أثار تساؤلات حول خطورة تلك السدود . وعلى الرغم من إعلان الأطراف المعنية عن اجتماع في نهاية الشهر الجاري لمواصلة البحث عن سبل تفتح الباب لاتفاق يضمن حقوق الجميع في مياه النيل، يرى متابعون أن جولة جديدة من المفاوضات لن تحقق تقدما يدفع باتجاه التسوية الشاملة. وكانت الجولة الأخيرة من مفاوضات سد النهضة - والتي عقدت في الخرطوم الأسبوع الماضي -، انتهت دون تحقيق أي تقدم على صعيد القضايا الخلافية، مما أدى إلى رفعها وتحديد جولة أخرى يومي 27 و28 من هذا الشهر. وعلق رئيس وزراء الانقلاب العسكري شريف إسماعيل على المفاوضات بقوله إنها لا تتم بسهولة، واصفا إياها “بالصعبة”. وفيما يلي.. أبرز السدود المائية بدول حوض النيل التي تم تنفيذها، وأخرى تحت الدارسة: - السودان: 1- سد جبل الأولياء. 2- سد مروري. 3- سد خشم القرية. 4- سد ستار. 5- سد الروصيرص. 6- سد سيوي “تحت الإنشاء”. - إثيوبيا: 1- سد تاكيزي. 2- سد فينشا. 3- سد تنا بينس. 4- سد النهضة “تحت الإنشاء”. 5- سد هدار “تحت الإنشاء”. 6- سد كارادبوي “تحت الإنشاء”. 7- سد مابل “تحت الإنشاء”. 8- سد وبيكو أبو “تحت الإنشاء”. 9- سد مندايا “تحت الإنشاء”. 10- سد وروميلا “تحت الإنشاء”. - أوغندا: 1- سد أوين “تحت الإنشاء”. 2- سد بوجاجالي “تحت الإنشاء”. - تنزانيا: