قال الأمنجى المقرب من سلطة الانقلاب أحمد موسى إن إسراء الطويل اعترفت رسميا فى نيابة أمن الدولة العليا أنها تتواصل مع التنظيم الدولى لجماعة الإخوان، وإنها كانت تخطط للثأر لزملائها فى فض اعتصام رابعة العدوية، وتابع: "الإرهابية تواصلت مع نجلة البلتاجى وشخصيات أخرى منهم إيثار هشام وشخص آخر يدعى صهيب لتنفيذ عملية اغتيال لشخصية كبيرة بالدولة" -حسب كلامه. وأضاف الأمنجى، فى كذبه المعتاد يوميًا، خلال تقديم برنامجه "على مسئوليتى" المذاع عبر فضائية "صدى البلد"، قائلاً: "الإرهابية طلبت من شقيقتها زرع كاميرات فى أحد الأماكن لتسجيل ما يدور داخل القصر لاغتيال الشخصية الكبيرة.. وعبد الله نور كان هو من سيعيد العبوة.. الإرهابية كانت تستخدم الكاميرا لتنفيذ خطتها" -حسب كلامه.