تنسيق الثانوية العامة 2025.. مؤشرات معهد فني صحي 2024 بالدرجات    فتح باب التقدم إلكترونيًا لمدارس المتفوقين للعلوم والتكنولوجيا «STEM»    الجامعة الألمانية توقع اتفاقية مع Ghorfa لدعم التعليم والتدريب عبر الحدود    محافظ قنا ورئيس جامعة السويس يهنئان الرئيس السيسي بمناسبة ذكرى ثورة يوليو    وزير الإسكان: دفع العمل بمشروعات البنية الأساسية وتطوير المرافق بمدينة السويس    بعد تسارع معدل التضخم في أمريكا.. هل يؤجل الفيدرالي خفض الفائدة؟    وزير قطاع الأعمال يبحث مع السفير الهندي بالقاهرة سبل تعزيز التعاون    أسعار الخضراوات والفاكهة اليوم الثلاثاء 22 يوليو 2025    التقنيات المتقدمة نحو اقتصاد عالمي ب16.4 تريليون دولار بحلول 2033.. مركز معلومات الوزراء يرصد طفرة الذكاء الاصطناعي عالميًا    وزيرة التنمية المحلية تعلن تسليم خلايا الدفن الصحي المتكاملة بمركز بدر    وزير البترول يبحث خطط بريتش بتروليوم لزيادة إنتاج الغاز الطبيعي في مصر    جيش الاحتلال يعتقل موظفي منظمة الصحة العالمية في غزة    وزير الخارجية يسلم رسالة خطية من الرئيس السيسي لنظيره النيجيري    فيديو.. مدير مجمع الشفاء في غزة: مقبلون على أرقام مخيفة من الوفيات بسبب التجويع    استشهاد 14 فلسطينياً في قصف إسرائيلي استهدف خيام النازحين بمخيم الشاطئ    فلسطين: على العالم إجبار إسرائيل على وقف إبادة غزة وضم أراضينا    «البحوث الإسلامية» يطلق حملة دولية لمواجهة سياسة التجويع الصهيونية ضد أهالي غزة (تفاصيل)    مصطفى العش: معسكر تونس مفيد.. ونتطلع لموسم قوي مع الأهلي    بعد الوعكة المفاجئة.. شوبير يكشف تفاصيل وتطورات الحالة الصحية ل حسن شحاتة    حقيقة مفاوضات الأهلي مع أحمد حسن كوكا    موعد مباراة الاتحاد السعودي وفنربخشة التركي الودية والقناة الناقلة    الداخلية تضبط 4 آلاف قضية سرقة كهرباء و 442 قضية ضرائب    نتيجة الثانوية العامة على «بوابة أخبار اليوم» برقم الجلوس خلال ساعات    الداخلية تضبط قضايا إتجار بالنقد الأجنبي بقيمة 9 ملايين جنيه خلال 24 ساعة    مصرع شخص وإصابة 16 آخرين في انقلاب ميكروباصين بالطريق الصحراوي في الشرقية    وصول الفنان طارق ريحان للمحكمة لنظر محاكمة المتهم بتهديده    ضبط أحد الأشخاص لإدارته كيانا تعليميا "دون ترخيص" بالجيزة    «الشاطر» يتصدر شباك التذاكر بأكثر من 22 مليون جنيه في 6 أيام    مصطفى كامل: راغب علامة لم يخطئ عن قصد.. وسيحضر للنقابة    «الكاتب يوسف معاطي»: لم أكتب قصة حياة الزعيم عادل إمام لهذه الأسباب    صيف الأوبرا 2025 يجدد شباب الموسيقي العربية على المكشوف    وزير الثقافة يعزز التعاون مع الأردن في مستهل زيارته لمهرجان جرش    اليوم.. عرض «اليد السوداء» بالسامر في انطلاق عروض قصور الثقافة بالمهرجان القومي للمسرح    استعدادات لحصول المنشآت الصحية بمطروح على الاعتماد من GAHAR    وزير الصحة يبحث تعزيز التعاون في التحول الرقمي وتطبيقات الذكاء الاصطناعي    دراسة حديثة تكشف عن فوائد تناول الأفوكادو وتأثيره على الصحة العامة    مجلس طب قصر العيني يقر إعادة إصدار مجلة القصر وتشغيل منصة إلكترونية لمجلة طب الأزمات    رسميًا ..فتح باب القبول بمعهد الكوزن المصري الياباني لطلاب الإعدادية 2025    «هل انتهت القصة؟».. جون إدوارد يرفض كل سُبل الاتصال مع نجم الزمالك (تفاصيل)    رانيا محمود ياسين غاضبة: «منفعلتش على أمي.. كنت بدور عليها ومش لاقياها»    سعر الدولار مقابل الجنيه المصري اليوم الثلاثاء 22-7-2025 بعد هبوطه ب8 بنوك    البيت الأبيض: ترامب فوجئ بالغارات الإسرائيلية الأخيرة    تامر أمين ل «فشخرنجية الساحل»: التباهي بالثراء حرام شرعا ويزيد الاحتقان المجتمعي    بفرمان من ريبيرو.. تأكد رحيل 5 نجوم عن الأهلي (بالأسماء)    طريقة عمل الأرز البسمتي، في خطوات بسيطة وأحلى من الجاهز    كيروش تولى قيادة منتخب عربي    لا علاقة له ب العنف الجسدي.. أمين الفتوى يوضح معنى «واضربوهن»    تفسير آية| «أفحسبتم أنما خلقناكم عبثًا» الشعراوي يوضح سر وجود الإنسان وغاية خلقه    "مستقبل وطن" ينظم مؤتمرًا جماهيريًا بالشرقية لدعم مرشحيه في انتخابات الشيوخ    وزير خارجية إيران: منشآتنا النووية تعرضت لأضرار جسيمة لكن لن نتخلى عن التخصيب    مديرية التعليم بالسويس تعلن أسماء 102 فائزًا في مسابقة ال30 ألف معلم    برلمانيون: نائب رئيس "مستقبل وطن" يحظى بشعبية كبيرة في الشرقية (صور)    بمشاركة مروان موسى وعفروتو.. أحمد سعد يكشف عن بوسترات «حبيبي ياه ياه»    انتشال جثة ونقل مُصاب إثر سقوط سيارة نقل من معدية شرق التفريعة ببورسعيد    ضبط طفل يقود سيارة ملاكي في الجيزة عقب تداول فيديو الواقعة عبر مواقع التواصل الاجتماعي    نجم الزمالك السابق ينتقد اعتذار وسام أبو علي للأهلي    ملتقى أزهري يكشف عن مظاهر الإعجاز في حديث القرآن عن الليل والنهار    هل النية شرط لصحة الوضوء؟.. عضو بمركز الأزهر تجيب    







شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.



اللواء عماد أبو الفتوح مساعد وزير الداخلية الأسبق: العادلي عشم مبارك بالتوريث
نشر في الشعب يوم 24 - 03 - 2011

اللواء عماد أبو الفتوح مساعد وزير الداخلية الأسبق، أحد أبرز القيادات الأمنية، حاربه العادلي كثيراً حتي تمكن من إقصائه عن الوزارة عام 2002 لأنه كان صاحب وجهة نظر مخالفة لآراء وتوجهات الوزير.

أبو الفتوح قالها صريحة للعادلي في عام 2001 لم تعد تصلح وزيراً للداخلية، لكنها لم تتحقق إلا بعد 9 سنوات كاملة.

وكشف أبو الفتوح عن أسرار كثيرة في حواره ل »الوفد الأسبوعي« أن العادلي أصبح وزيراً للداخلية بالصدفة، بالرغم من كفاءته المحدودة فلم يكن مستوي أدائه يؤهله للبقاء 14 عاماً جاثماً علي صدور المصريين من داخل وزارة الأمن والأمان التي حولها العادلي إلي وزارة إرهاب المواطنين.

أضاف أبو الفتوح، أن الوزير الجديد اللواء منصور العيسوي محترف أمنياً وقادر علي الارتقاء بجهاز الشرطة وإنقاذ البلد، بشرط توافر فريق عمل مخلص يساعده ولا يدبر له المؤامرات.. فإلي نص الحوار:

ما أسباب بقاء العادلي لفترة طويلة في كرسي الوزارة؟
- بلا شك تفرد العادلي بالبقاء لمدة تجاوزت 13 عاماً جاء نتيجة اقترانه برموز النظام واستطاعته إقناع مؤسسة الرئاسة بطريقة أو بأخري بقدرته علي تنفيذ أجندة التوريث ونقل السلطة إلي جمال مبارك دون إحداث صخب أو »دوشة« بالشارع المصري.

ما رأيك في التهم الموجهة للعادلي بإطلاق النار علي المتظاهرين؟
- أنا لا أتصور أن أحداً يشعر بالحرية وحقوق الإنسان فيصدر أوامره بإطلاق النار علي إنسان مصري أعزل، فهذا جنون ولكن لم يكن أحد يجرؤ علي مخالفة أوامر العادلي.

هل القيادات قامت بقمع وقتل المتظاهرين دون معرفته؟
- لم يكن أحد من قيادات الداخلية في العهد السابق يجرؤ علي مخالفة الوزير في رأيه فما بالك بمخالفة تعليمات رسمية صادرة من الوزير فمن يخالف ينتحر وظيفياً، "مستقبله المهني انتهي"، وهو إفراز طبيعي ل 14 سنة بقاء في المنصب فكان يملك المنح والمنع، وكان في وقت أصبح الفساد فيه سمة سائدة طاغية علي كل مؤسسات الدولة، والشرطة كانت هي الأخري وسط بحر من الفساد لكن ما حدث هو أن الشرطة دفعت فاتورة النظام »أو هي اللي حاسبت علي المشاريب« مما أظهرها بصورة سيئة.

من أين أتي العادلي بقوته المفرطة؟
- العادلي تعامل باستكبار وباستعلاء ويكفي أن جمال مبارك »الوريث اللي راحت عليه« وصفوت الشريف أمين عام الحزب، وأحمد عز أمين التنظيم بالحزب الوطني، كانوا يعقدون أهم اجتماعاتهم في قلب وزارة الداخلية.

من أين أتي بذلك الجبروت؟
- هو من مهد الطريق نحو توريث السلطة، »وهو اللي عشم مبارك بكده دون قلق«.

ما رأيك في ثروة الوزير السابق؟
- أولاً كانت هناك مجموعة اعتمد عليها العادلي لإحكام سيطرته علي الوزارة حقق من خلالها ما وصل إليه، وما حدث هو تزاوج بين السلطة ورأس المال، بالإضافة إلي استخدامه الوزارة في أغراضه الشخصية مثل نادي الشرطة العام بالجزيرة من تطويره وتزويده بصالة الألعاب وصالة الجيم وكان الوزير يمارس فيه الرياضة وكانت للوزير السابق قاعة مخصوصة، لا يستطيع أحد دخولها إلا بإذن، وكان الضباط يتجنبون الذهاب لتلك القاعة خاصة في ظل المفاهيم السائدة في الشعب المصري من صنع الآلهة، وكان عدد من معاونيه مسئولين عن ذلك.

لماذا نكل بك الوزير السابق وأقصاك عن منصبك؟
- العادلي قام بالتجسس علي مكالماتي الهاتفية الخاصة، وحدث اختلاف في وجهات النظر بيننا بعدما قلت له »إنك فقدت مقومات العمل العام ولم تعد تصلح للبقاء في منصب الوزارة«. وأضير عدد كبير من الضباط والقيادات بالداخلية بسبب تلك التسجيلات.

متي كان ذلك؟
- كان خلال عام 2002 أي منذ 9 سنوات قلت إنه لم يعد يصلح بناء علي سلوك لا يتناسب مع سلوك لا يليق بوزير داخلية، وعلي فكرة هو أصبح وزيرا بالصدفة، والنتائج التي تحققت علي أرض الواقع ومعدلات أدائه لم ترتق لمستوي الامتياز حتي يستقر أكثر من 13 عاماً بالوزارة! لكن في بداية توليه الوزارة كان علي درجة من الوعي الوظيفي لأنه ببساطة قطف ثمار عمل اللواء أحمد العادلي رئيس جهاز مباحث أمن الدولة الأسبق ثم بعد ذلك توالت النتائج الأمنية لتحقيق الاستقرار في التراجع لانشغاله بأمور أخري غير الوزارة.

ما سر رعب المواطنين من جهاز أمن الدولة؟
- أمن الدولة تحول الي جهاز رعب فهو في الأصل جهاز معلوماتي والعادلي خرج من أمن الدولة علي كرسي الوزارة ويعرف تماما مدي قوة الجهاز لذلك حافظ علي سيطرته علي الجهاز لخدمة أهداف محددة وانحرافه عن المسار الطبيعي يُسأل عن قيادات الجهاز.

تردد أن جهاز أمن الدولة كان بيسجل لمصر كلها؟
- العادلي سخر الجهاز لخدمته وخدمة أهداف النظام، وأتاح كل الوسائل لذلك وكانت التسجيلات سمة سائدة في عهد حبيب العادلي، والتسجيل أو التنصت علي المواطنين جريمة كبري والمفروض أنها تتم وفق إذن قضائي وهي جريمة لا تسقط بمضي الوقت وأنا أدعو كل المواطنين الذين طالتهم هذه الجريمة الي مقاضاة الجهاز، والآن وقت تصويب الأداء الأمني لخدمة المواطنين.

ما رأيك في حل الجهاز؟
- جاء نتيجة مطالبات شعبية بعد انحراف الجهاز عن مساره الطبيعي وكان أحد مطالب الثورة وتجب إعادة تصويب الأداء حتي يعود الجهاز الي سابق وظيفته واختصاصه الأصيل كجهاز معلوماتي بما لا يضر بأمن المواطنين ولا أمن الوطن.

ما رأيك بظاهرة الاستعانة بالبلطجية في الشوارع وفي النوادي في الانتخابات؟

- هذه الظاهرة تعكس نوعاً من الفقر الأمني لدي قيادات الوزارة خاصة حينما تستخدم تلك العناصر في انتخابات فهذه جريمة أخري تزييف إرادة الناخبين وكانت تتم بالتنسيق بين رموز الحزب الوطني وبين مؤسسة الرئاسة وبين حبيب العادلي ولم تنفرد الداخلية بذلك وحدها هناك مقولة إن الشرطة المصرية تجيد تنفيذ التعليمات الصادرة اليها بصورة تفوق مصدر القرار مثلا أن تصدر أمراً بأن الحزب الوطني ينجح في كل الدوائر تنسق مع الدوائر.

تحاول الدفاع عن وزارة الداخلية فمن المسئول إذن عن حماية البلطجية؟

- هناك تكامل في الادوار بين الوزارة والحزب ومؤسسة الرئاسة في ذلك، وهو ما يؤكد انحراف الأمن عن مساره ولكنه كان لخدمة مجموعة معينة من الأشخاص في الحزب الوطني.

نري ان الوزير الجديد منصور عيسوي يحتار في اختيار قيادة لتولي مناصب مهمة بالوزارة فما رأيك في ذلك؟

- عدم وجود قيادات بالوزارة لتولي المناصب الحساسة ترجع بالأساس لسياسات الوزير السابق حبيب العادلي في الاحتفاظ بعدد محدود من القيادات لفترات طويلة بعد سن ال 66 عاما، واستطاع العادلي خلال فترة وجوده علي كرسي الداخلية التي بلغت 14 عاما تحويل ولاء قيادات الداخلية الي ولاء شخصي له، مما عطل الترقيات وارهق الكفاءات التي لم تكن تتاح لها الفرصة للترقي ولم تكن المهنة هي المحك الرئيسي للحكم علي القيادات اذا ما كانت تستحق البقاء أو لا، مما فرغ الوزارة من القيادات التي تستطيع تولي المناصب الحساسة.

هل تري ان الشرطة ادت دورها في الاستفتاء؟

- هناك نقلة في اداء الشرطة وعودة الشرطة لأداء دورها الطبيعي في تأمين اللجان من الخارج وعدم التدخل في ارادة المواطنين وتسهيل اصطفاف المواطنين ودخول اللجان وألا يمنع احداً من الإدلاء بصوته.

في ظل الانهيار الحالي لجهاز الشرطة هل تعتقد ان "العيسوي" قادر علي النهوض بالجهاز؟

- وزير الداخلية الحالي معروف بتاريخه المهني الأمني المحترم ولا خلاف عليه والقدرة علي قبوله المنصب وتحميله للمسئولية في ارض محرقة امام جهاز الشرطة فاقد الثقة في نفسه، فالمهمة الاولي حماية المواطن.

لكن الوزير الحالي كان بعيداً عن الخدمة لفترة طويلة؟

- من يستطيع العوم جيداً لا ينساه ابداً، فالمهنة لها ضوابطها واصولها، و"العيسوي" محترف أمنيا ومهنيا لكن لا يوجد شخص ينجح بمفرده، ولابد من فريق عمل يسانده.

ولكن حاشية العادلي مازالت باقية؟

- العيسوي لديه قراءة جيدة للأمور، ويجب ان تكون لديه خطة فورية وخطة عاجلة لإنقاذ البلد.

هل تعتقد أن جمال مبارك يستطيع انقاذ العادلي من أزمته؟

- الأولي علي جمال أن يساند نفسه فالكل الآن يبحث عن طوق النجاة لنفسه.

هل رئيس الوزراء والوزراء كانوا يخشون العادلي؟

- نعم!!

ما رأيك في فتحي سرور؟

- ترزي.

صفوت الشريف؟

- الكوديا.

زكريا عزمي؟

- المندس.

أحمد نظيف؟

- بلية.

العادلي؟

- مصيلحي بتاع الإعلان

أنس الفقي؟

- لبيس.

عاطف عبيد؟

- لا يصلح لأي شيء.

أحمد عز؟

- عازف الدرامز.

ما رأيك في التعديلات الدستورية الأخيرة؟

- لم يحدث لها نقاش مجتمعي كما انها وضعت كلها في حزمة واحدة، هناك بعض من النقاط اوافق عليها والبعض الآخر لا أوافق وصنعت نجومية التيار الديني وطلعت به السماء ولعبوا علي البسطاء في هذا الاستفتاء، وكان التلاعب بالتيار الديني واضحاً.

ما رأيك في الاستقبال الذي قوبل به عبود الزمر بعد خروجه من السجن؟

- المعالجة الاعلامية التي تناولت خروج الزمر من السجن كانت خاطئة فلا يجوز مقابلة قاتل مقابلة الفاتحين.

اذا اردت توجيه رسالة لحبيب العادلي ماذا تقول؟

- كان الله في عونك كل يوم بيطلعلك تهمة جديدة.

للوزير الجديد منصور عيسوي؟

- وفقك الله في التحديات والمهام التي تواجهك.

لضباط الشرطة؟

- كونوا رجالاً لأهلكم في مصر وعند مستوي ثقة الناس وانزعوا من قلوبهم الخوف والفزع.

مبارك؟

- اتق الله

جمال مبارك.

- دولة الظلم ساعة ودولة الحق الي قيام الساعة.

سوزان مبارك؟

- الوصول للقمة له مقومات لم تتوافر عندك.

وأقول لأسرة الرئيس حرام عليكم خربتوا البلد.

المصدر: الوفد


انقر هنا لقراءة الخبر من مصدره.