قالت شبكة "سي إن إن عربي"، إن مختبر بأحد المواقع الأثرية في مومبي بإيطاليا، استخدم مناظير وأجهزة مسح بالأشعة، لفحص جثث ضحايا ثوران بركان فيزوف. وتحولت تلك الجثث إلى بقايا متحجرة، بعد أن غطت أجسادهم الحمم البركانية، خلال ثورة البركان عام 79 قبل الميلاد، ويفحص ويرمم العاملون هذه المتحجرات البشرية .