بلغت حصيلة ضحايا موجة الحر الشديدة فى الهند الى 1826 قتيلاً على الأقل, وسط مخاوف من استمرار موجة الحر . ووصف مسؤولوا الأرصاد الجوية موجة الحر بالشديدة، وحذروا من أنها ستستمر ليومين آخرين على الأقل عبر مساحات شاسعة من البلاد الواقعة في جنوب آسيا، من ولاية تاميل نادو في الجنوب إلى ولاية هيماشال براديش، الواقعة على سفوح جبال الهيمالايا. وسقط معظم القتلى بسبب الظروف المرتبطة بارتفاع درجات الحرارة، بما فى ذلك الجفاف و ضربات الشمس فى الولايتين الجنوبيتين أندرا براديش وتيلانغانا.