قالت صحيفة "عاجل" السعودية أن ما يزيد على ثلاثة آلاف مريض بالإيدز وعدد لا يقل عنهم من حاملي الأمراض المعدية ك"الدرن"، كانوا يتلقون العلاج داخل المستشفى، كونه يعتبر متخصصًا في التعامل مع الأمراض المعدية والعزل الطبي، وهو ما يهدد بنقل المرض نتيجة لاختلاطهم بآخرين، في المستشفيات الأخرى. وأوضحتْ الصحيفة، أن المرضى أنفسهم "ممنوعون" من الدخول إلى قسم الطوارئ في مستشفى الملك سعود شمالي جدة، وصدر قرار بتوقيع مدير عام المستشفيات في وزارة الصحة، بالاستغناء عن خدمات المستشفى، وإحالة جميع الحالات، سواء مرضى الإيدز أو الدرن وحتى الحالات الأخرى، إلى مستشفى شرق جدة.