كتب الشيخ هاشم إسلام على صفحته على الفيس بوك " مِنَ الْمُؤْمِنِينَ رِجَالٌ صَدَقُوا مَا عَاهَدُوا اللَّهَ عَلَيْهِ ۖ فَمِنْهُمْ مَنْ قَضَىٰ نَحْبَهُ وَمِنْهُمْ مَنْ يَنْتَظِرُ ۖ وَمَا بَدَّلُوا تَبْدِيلًا " بمثل هؤلاء الشهداء من خبرة رجالنا بتنزل نصر الله وتنتصر الأمة فأبشروا بنصر من الله وفتح قريب وبشر المؤمنين ولا عزاء لشيوخ العسكر الذين شرعنوا لهذا الباطل الانقلابى وجرائمه فخانوا الله والرسول والأمة بأسرها وأصبحوا أشد إجراما وخيانة من العسكر أنفسهم هذا ما أدين لله تعالى به أم لكم رأى آخر فى كل شيوخ العسكر وخصوصا بعدالاغتصاب وسفك الدماء و فضلا عن مقتل كل هذا الكم من الشهداء وذبحهم بدم بارد وما حدث مع العالم الطبيب أسد الإسلام د. طارق الغندور وأمثاله من أسود الإسلام منا ببعيد