مهزلة جديدة يصمت أمامها الأزهر، عندما شبه "عكاشة" نفسه بالأنبياء، حيث وجه أحد الإعلاميين العرب، سؤال للمتلون "توفيق عكاشة" بأحد البرامج سؤاله الأول، وهو، الدكتور توفيق عكاشة يعمل لحساب مين.. هل المخابرات؟ هل السيسى؟.. هل الإخوان؟.. الناس في حيرة. أجاب "عكاشة": "أنا مع مصر وأنا رجل مصر! و نحن مثل الأنبياء والرسل، فالأنبياء و الرسل كانوا أصحاب رسالات جاءوا ليعلنوا عنها". و أضاف: "إن لم يعلن النبي محمد –صلى الله علية وسلم- رسالته ما كان قريش ليعلموا عنها شيئًا؛ وهكذا نحن الإعلاميين لدينا معلومات إن لم نعلن عنها لم يعلم عنها شيء".