الدكتور محمد الجوادى الباحث و المؤرخ و عضو المجمع اللغوى عبر تغريدات له على "تويتر" " نعوذ بالله من سوء الخاتمة". وقال الجوادى: بلبل العربى شارف الثمانين وشارف معها أن يكون خائنا ذليلا صاغرا صغيرا يابلبل روح جنيف أحسن لك .. مشيرًا إلى أن "البرادعى حامل نوبل مختف عن الأنظار مع أن تغريدتين مش ها يكلفوه حاجة، لكن يبدو أنه صهيونى والعياذ بالله". وأضاف:" المنكوس مطالب أن يشرح لنا الستين سنة والستة حروب كانوا ليه إذا كان خليفة ناصر يتحالف مع تل أبيب ضد الأخ الحبيب". مضيفًا: المفروض نجيب الحبوب ياخد قلادة النيل؛ لأنه كان سلم كل المكالمات المصرية عبر موبينيل للإسرائيليين من خلال برج تقوية. وأردف: كيف يأتى النوم لأناس وطنيين من طبقة الكفراوى بيه بعدما رأوا قطار الانقلاب منحرف عكس حياتهم كلها .. لافتًا إلى أن: محمد فاقد رئيس حقوق الإنسان ووزير الإعلام والشئون الخارجية منذ سنة 1966 أيه رأيه فى ماضيه الإرهابى !! وتابع: قال أنا مش بهائى يبدو أن بقية الجملة: بس أنا صهيونى! هذا هو القيادى الوحيد الباقى حيًّا من مؤسسي فتح ! من هو؟ وأنهى كلامه قائلًا: المنجوس لسه فى شبابه، ومع هذا مش عارف إسرائيل عاملة أيه فى كنيسته!.