بعد إطاحة السيسي بمن دعموه فى انقلاب 3 يوليو من ماسحى أحذية العسكر من المدنيين الدور القادم على قادة العسكر الذين دعموه وعلى رأسهم صدقى صبحى وقادة المجلس العسكرى فكل الذين قاموا بانقلابات عسكرية أطاحوا بزملائهم العسكر أو سجنوهم أو أعدموهم وراجعوا ما قام به عبدالناصر والقذافى والأسد وصدام حسين وغيرهم مع زملائهم إذا لم يتغدوا بالسيسى سوف يتعشى بهم وهذه سنة الإنقلابات العسكرية وثقافة وأفق العسكر حينما يتركون حماية الأوطان ويتفرغون لنهبها وسرقتها وحكمها.