في حادثة مشينة ليست الأولى من نوعها وليست بجديدة على بلطجية داخلية الانقلاب الذين يقتلون بيد من حديد كل من يعترض على الظلم والعبودية اغتالت يد أحد امناء الشرطة منذ بضعة أيام الشاب محمد أحمد محمد خليل البالغ من العمر 36 سنة والذي يقطن بمنطقة إمبابة بإطلاق 3 طلقات نارية واحدة فى الذقن وأخرى فى إطار البطن وخرجت من يمينها، والثالثة في الظهر وخرجت من يمين الصدر. وتكشف "الشعب" حقيقة ما حدث وهو كالآتي كما يروي عادل الجندي أحد أعضاء حزب الاستقلال عبر صفحته الشخصية على موقع التواصل الاجتماعي فيس بوك " البقاء لله وحده توفي اليوم صاحب عمري صديق لن أنساه أبدا محمد احمد خليل تم قتله اليوم داخل قسم إمبابة علي يد كلب من كلاب الشرطة أمين شرطة دبلوم محمد ليسانس حقوق من اجدع الصحاب محبوب من أصحابه والله الحقيقة التي لا يعرفها احد انه كان في القسم ليدفع كفاله لأحد أصدقائه عشرة آلاف جنيه استلف من جميع الناس ليدفعها إلى صاحبه ليخرجه لأهله قام أمين شرطة يدعي احمد الطيب كان بينهم خلاف قديم أول مشافه قام بضربه ولكن محمد حر كان لا يقبل الإهانة ابدا قام برد الضرب فقاموا بحجزه ولكن الكلب لم يشفي غليله ذلك فقام بقتله بثلاث رصاصات وبعد ذلك يدعون انه إخوان وانه إرهابي والله هي دي الحقيقه كلها ولكن الظلم زاد من الداخلية بس والله محمد حقه هايجي دنيا وأخره نسيت أقول حاجه محمد أب لطفله عمرها أسبوع تصوروا ابنه عمرها أسبوع فيه اكتر من كده حسره وألم تصور لو انت او اخوك في نفس الموقف ولا تحسبن الله غافلا عما يعمل الظالمون حسبي الله ونعم الوكيل يارب يارب اشفي لنا صدورنا واقتص لنا وثبت اقدامنا وانصرنا على الظالمين".