قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : عجباً لأمر المؤمن، إن أمره كله خير، ليس ذلك لأحد إلا للمؤمن، إن أصابته سراء شكر فكان خير له، وإن أصابته ضراء صبر فكان خير له. وقال: إذا أراد الله بعبده الخير عجل له العقوبة فى الدنيا، وإذا أراد الله بعبده الشر، أمسك عنه ذنبه، حتى يوافى به يوم القيامة. وقال: ما يزال البلاء بالمؤمن والمؤمنة فى نفسه وولده وماله، حتى يلقى الله تعالى و ما عليه خطيئة.