تساءل الدكتور علاء صادق - الناقد الرياضي - عن حقيقة ما سيحدث في حالة قدم العلمانيين دستورا ورفضه الشعب المصري المتدين علي حد وصفه.وقال صادق في عدة تغريدات علي تويتر : سؤال سهل. ماذا لو تغيرت اللجنة التأسيسية؟ وقدم العلمانيون وانصارهم دستورا جديدا وعند التصويت رفض الشعب عبر الصناديق مشروع الدستور. ماذا نفعل .وأردف : المصريون مؤمنون بطبعهم والاقباط والمسلمون لهم مبادئهم. ولن يقبل احد بدستور علمانى يهمش المبادئ والتقاليد المصرية الاصيلة لصالح شعائر الغرب .وتعليقا علي المؤتمر الذي اقامته بعض القوي المدنية لرفض لدستور قال صادق ساخرا : بعد اختفاء واختباء 40 عاما ظهر عبد الحكيم جمال عبد الناصر ليتكلم عن الديمقراطية والحريات اللتين قتلهما ناصر. اسألوه كيف مات عبد الحكيم عامر .وأردف: بالانتخابات اختار الشعب البرلمان الذى اختار لجنة تأسيسية للدستور. الصارخون بالديمقراطية يطالبون الغاء ارادة الشعب واستبدالها بارادة الاعلام .