بدأت الحلقة 15 من مسلسل "وكل ما نفترق" للنجمة ريهام حجاج، والتي جاءت بعنوان "الفراق الخامس عشر.. سوق العيد" بوصول حامد – محمد شيبا – لحنان – أيتن عامر لقتلها بعد أن خططت لقتل زينب – ريهام حجاج لكن محمد جمعة ينقذها ويحقنه بحقنة تفقده الوعى. وفى طريق مأمونة – ريهام حجاج – وبرفقتها جوهرى – محمد شرنوبى – ينصب حسام – أحمد فهمى – كمينًا لهما، ليتحدث مع مأمونة، واتفعل عليه الأخيرة بعد تورط أخته في قتل أختها زينب، والذى ينفى صلته بالواقعة، كما أنها تقول له في حال وصولها لابنتهما فريدة فلن تجعله يراها ثانية، وتتوعده بقتل أخته حنان – أيتن عامر – كما قتلت أختها. ويقترح جوهرى – محمد شرنوبى – بإرسال أكل مسموم إلى قصر زوجها للتخلص منهم جميعا بعد أن قتلوا أختها، لكن –مأمونة – لا توافق فيسألها جوهرى، هل ما زلتِ تحبيه؟ فلا ترد عليه. تتداخل المشاهد بين الماضى والحاضر، الماضى في رحلة هروب مأمونة – ريهام حجاج – من قرية طماطا برفقة – جوهرى – محمد شرنوبى بعد حادث الاعتداء عليها وقتل طفلها وفقدانها الذاكرة بعد الحادث ، والحاضر ورحلة البحث عن ابنتها فريدة برفقة جوهرى أيضا الذى يحبها ولا يتركها في مختلف الظروف، وتتشابه الرحلتين في نفس الأماكن مع الاختلافات التي حدثت للشخصيات والأماكن.