أبو تريكة واستاد الأهلي.. 3 مواقف تكشف عن خطة تركي آل شيخ لدعم النادي

"الصلح خير".. أعلن تركي آل شيخ رئيس هيئة الترفيه في المملكة العربية السعودية، صلحه مع محمود الخطيب رئيس النادي الأهلي عقب سلسلة من الأزمات الفترة الماضية.
وحرص تركي آل شيخ على تأكيد دعمه للنادي في عدة مواقف والتي كان أبرزها
1- تركي ال شيخ يجتمع ب مؤمن زكريا و حماصة
ظهر المستشار تركي آل الشيخ رئيس هيئة الترفيه بالمملكة العربية السعودية، في فيديو مباشر يجمع بينه وبين "حماصة" مشجع الأهلي المصاب، ومؤمن زكريا لاعب الفريق الأول للمارد الأحمر.
وتحدث آل الشيخ عبر صفحته الرسمية على موقع التواصل الإجتماعي فيس بوك من خلال فيديو بث حي ومباشر، عن أهمية الإطمئنان على صحة "حماصة" ومؤمن زكريا خلال الفترة القادمة وإتمام شفائهما في القريب العاجل.
2- متحدثا عن أبوتريكة وستاد الأهلي.. تركي آل شيخ يكشف كواليس زيارته للخطيب
ظهر المستشار تركي آل شيخ رئيس هيئة الترفيه بالمملكة العربية السعودية، في "لايف" عبر صفحة أحد نشطاء السوشيال ميديا ، ليتحدث عن كواليس زيارته لمحمود الخطيب رئيس النادي الأهلي بمنزله ، للاطمئنان عليه ، وفي مبادرة للصلح بعد فترة مليئة بالأزمات.
وتطرق اللايف الى عودة محمد ابوتريكة لاعب القلعة الحمراء ومنتخب مصر السابق ، إلى مصر ، قائلا : مستعد للسعي في ذلك ، ولكن الأمر خاص بالدولة المصرية ، والقيادة والحكومة المصرية ستكون احن على المصريين من اي احد ، مضيفا الى انه حضر الى القاهرة لإنهاء ازمة بعض الشباب المحبوسين على خلفية توجيه هتافات مسيئة له في أحد المباريات.
وفجر ابوناصر مفاجاة من العيار الثقيل بشأن استاد الأهلي ، قائلا : لا يلدغ المؤمن من الجحر مرتين ، فاتفاقي مع رئيس الأهلي ان التعاون بيننا سيكون رسميا والا يتدخل احد بينهما مطلقا.
3- تركي آل شيخ يسحب قضاياه ضد الأهلي
قرر المستشار تركي ال الشيخ، رئيس هيئة الترفيه بالمملكة العربية السعودية، سحب جميع القضايا التي رفعها ضد النادي الأهلي المصري.
وكتب تركي ال الشيخ عبر حسابه الشخصي بموقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك": "قررت سحب جميع القضايا المرفوعة ضد إدارة النادي الأهلي المصري.. دعمًا للاستقرار الرياضي ولمكانة مصر وأهلها القريبة من قلبي".
وأضاف موجهًا رسالة خاصة: "وأطلب من الجميع سواء المحامين أو الأشخاص عدم الزج باسمي في أي حوار (محدش يتكلم باسم تركي آل الشيخ... أنا ليا لسان وبعرف أتكلم)... عفا الله عما سلف...".