لم تفق محافظة الغربية من صدمة ظهور عبد الفتاح الصعيدي ومن بعده عنتيل السنطة "الملتحي" إلا وقد إستيقظت على عنتيل جديد من قرية "بلكيم" التابعة لمركز السنطة أيضاً .. فضلاً عن "عنتيلة" أخرى متهمة بالتعدد الازواج وهي - بالمصادفة - من المحلة التي شهدت فضيحة "الصعيدي" . وتداول نشطاء بنطاق محافظة الغربية نحو 5 فيديوهات لمحامي من مركز السنطة يدعى "خالد . ع" حيث قال مأمور قسم السنطة ان الشرطة تحقق في صحة المقاطع خاصة وأنها لم تتلق بلاغاً حتى الان . فيما أتهم اهالي مركز "بلكيم" العنتيل الجديد بأنه يستغل معرفته القانونية للإيقاع بالسيدات وحيث اتهموه بإقامة علاقة غير شرعية مع سيدة ذهبت له ليرفع لها قضية خلع ضد زوجها فيما أتهمه آخر بإستدراج فتاة من اسرة فقيرة إقامة علاقة معها زاعماً ظهورها في المقاطع المصورة .. بينما اتهم ثالث محامون منافسون ل"العنتيل" بفبركة الامر للإنتقام منه نظراً لتفوقه القانوني . وفي سياق متصل حرر العنتيل محضر إثبات حالة بقسم شرطة السنطة يؤكد فيه تضرره من الزج بإسمه في تلك القضية خاصة مع فبركة مقاطع له وضمها لمقاطع جنسية للزج بإسمه في تلك القضية . وفي سياق مقارب كشفت تحقيقات النيابة عن مفاجأة في قضية السيدة صاحبة محل الملابس التي أطلق عليها "عنتيلة المحلة" والمتهمة بتعدد الازواج . وأظهرت التحقيقات عدم إمتلاك المدعوة "و . ب" لعقد زواج عرفي من الشخص الذي اتهمها زوجها بإقامة علاقة ومعه وأدعت إمتلاكها لعقد زواج منه حين قامت القوة الامنية بضبطها . وقررت النيابة تغيير مسمى القضية من "تعدد ازواج" إلى قضية "زنا" حيث تبين أن السيدة مارست علاقة غير شرعية مع شخص اخر مع علمه بزواجها . وقال الزوج المجني عليه أنه تقدم ببلاغ يشير إلى زواج زوجته من شخص أخر غيره وعلى الفور القت القوات الامنية القبض عليها وتولت النيابة التحقيق.