نظم عدد من الأمريكيين وقفة في حرم جامعة بتلر، تضامنا مع الرهينة الذي يحتجزه تنظيم داعش، عبد الرحمن كاسيج، المعروف سابقا باسم بيتر كاسيج. وجاء في الفيديو الذي عرضه موقع "سي أن أن العربية" أن "كاسيج احتجز من قبل التنظيم المتطرف بينما كان يعمل في مجال المساعدات الإنسانية للاجئين السوريين". وارتدى الحضور ملابس بيضاء كرمز للسلام، في حين كان كاسيج طالبا سابقا في جامعة بتلر، وتضمن شريط فيديو أظهر قيام مسلحي "داعش" بقطع رأس الرهينة البريطاني " آلان هينينغ" تهديدا بأن "كاسيج" سيكون التالي.