قال عمرو موسى، رئيس لجنة الخمسين، إن الدستور في مشروعه هو دستور المستقبل، كما أنه يحافظ على التراث، وهو دستور يمهد إلى عودة القوة الناعمة المصرية التي هي القوة الحقيقية لمصر. وتابع موسى، في بداية جلسة التصويت النهائية على الدستور، "لا ننسى دور الأزهر الشريف، ولا ننسى دور الكسنية المصرية وممثلي الكنائس الذين شاركوا معنا في العمل، ولا ننسى دور القوات المسلحة والشرطة المصرية". وأضاف رئيس اللجنة "لا ننسى كل الطوائف من القضاة والمحامين والمرأة وأصحاب الاحتياجات الخاصة".