من الأشياء التي تعبر معنا من مرحلة الطفولة وحتى الكبر، كذلك نجوم زمان، فعلى الرغم من الشهرة والأضواء التي أحاطت بهم، إلا أن طقوسهم لم تتغير وبقيت معهم داخل عالمهم السحري. 1- مريم فخرالدين : رفضت الاحتفال برمضان مع الفانوس الكهربائي وعادت إلى الفانوس التقليدي «أبو شمعة»، وهي تردد «وحوي يا وحوي»؛ فهي كما وصفها زوجها آنذاك المخرج محمود ذوالفقار طفلة كبيرة. 2- شريفة ماهر: أمسكت بالفانوس المضلع والذي يمثل لها قصة مرح بهيجة تتكرر في شهر رمضان المعظم من كل عام. 3- أحمد مظهر: فارس السينما المصرية يرى أن الاحتفال لا يكتمل إلا مع أبنائه ويتوسطهم بالطبع الفانوس، ولكنه في تلك المرة فانوس كهربائي يتناسب مع تطلعات الشباب. 4- زيزي البدراوي: الفاتنة البريئة توسطت مجموعة من الأطفال الصغار ويحمل كل منهم فانوسه الخاص، فهكذا تعود إلى سنوات طفولتها الماضية. 5- نعيمة عاكف: أما الفنانة الشقية فتنتظر الشهر الكريم وما يحققه للنفس من صلوات وعبادات روحانية وبالطبع على أضواء فانوسها الخاص. 6- شمس البارودي: فاحتفلت مع جمهورها بشهر رمضان، وأهدته صورة خاصة مع فانوسها الجديد وذلك على غلاف مجلة «الموعد».