كتب:محمدعطااللةبدء العد التنازلي لانتخابات نادي الجزيرةحيث ستنعقد الجمعية العمومية للنادي يوم الجمعة القادم لتحدد مجلي ادارة النادي لاربعة ينوات قادمةومع اقتراب ساعة الحسم بدأت الجبهات المتصارعة في تكثيف حملاتها داخل وخارج الناديحتي وصلت لبيوت الأعضاء.وقد رفع الجميع شعار خدمةالنادي والوصول به سابق عهده في جميع المجالات رياضيا واجتماعيا وثقافيا ومصنع لتخريج الابطال في اتللعبات الفرديى بالذات.وبطرحالاسماء المرشحة في الانتخابات القادمة نجد انه يتصارع عليها جبهتاناضافة الي مجموعة المستقلين اللذين فضلوا خوض الانتخابات دون التقيد بالدخول في قائمة بعينها.وقد جاء علي رأس القائمة الاولي الدكتور أحمد السعيد وهو الاقرب وقائمته التي تضم صفوة أعضاء نادي الجزيرة مثل د مديحة خطاب والمهندس ايهاب لهيطة والاستاذ طارق حشيش.بينما جاء علي رأس القائمة الثانية البمهندس اسلام السنهوري بقائمة تضم كلا من أحمد نجيب ود غادة شريف ود نجيب أبادير .كما شيخوض الانتخاباتن القادمة علي موقع الرئيس كلا منت المهندي رمزي رشدي والاستاذ نور الفرنواني دون ترشيح قائمة حيث ترك هذا الثنائي للاعضاء حرية الاختيار وأبديا استعدادهما للتعاون مع الجميع.وعلي مستوي البرامج الانتخابية للجبهات المتصارعة لمتجد هناك نقاط مختلفة حيث أجمع الجميع علي ضرورة النهوض بمنشئات الناديولعباته المختلفة والبدء في انشاء فرع النادي في أكتوبر.وكل المؤشرات تؤكد صعوبة انتخابات الجمعة القادم وبات الحسم بين أيدي أعضاء الجمعية العمومية التي سوف تدلو بدلوها صباح الجمعة القادم.