توجه وزير الدفاع البريطاني السابق ليام فوكس بالاعتذار إلي مجلس العموم عن العلاقة التي كانت تربطه بصديقه آدم ويريتي واختلاطها بعملة الوزاري والذي أدي في النهاية إلي استقالته من منصبه وجدد فوكس اعترافه أمام المجلس بأنه ارتكب خطأ بالفعل واخترق قواعد السلوك الوزاري. وكان فوكس قد تقدم باستقالته من منصب وزير الدفاع علي خلفية علاقته بوريتي. حيث تشير التقارير إلي أنه كان يعد مستشارا "غير رسمي" لفوكس. وجاء في خطاب الاستقالة الذي وجهه فوكس لرئيس الوزراء ديفيد كاميرون قوله إنه يعترف بخطئه في السماح بالخلط بين مصالحة الشخصية ومهامه الحكومية.