في عملية هي الأكبر في التاريخ تعرضت أمس مؤسسات وأفراد في حوالي 60 دولة لهجمات الكترونية.. منها بريطانيا وروسيا وفرنسا وألمانيا وأمريكا وإيطاليا ولجأ الهجوم إلي فيروس "واتاد بكرتير" الذي يعتمد علي تشفير محتويات الحاسب ويطالب صاحبه بفدية مقابل فك التشفير من جانبها قالت رئيسة الوزراء البريطانية تيريزا ماي الليلة الماضية ان الهجوم الالكتروني الذي استهدف خدمة الصحة العامة "ان اتش اس" في بريطانيا كان هجوماً دولياً استهدف دولاً ومنظمات عديدة.