* شاهدت فيلم "المشمهندس" حسن بطولة الفنان الشاب محمد رجب وقفز إلي ذهني "مشمهندس" الرياضة وهو رئيس أحد الأندية العماليه الكبيرة وهو خريج التربية الرياضية وبالطبع مؤهل علمي محترم ولكن يصر منافقوه علي تلقيبة بالمهندس لأرضائه وهو لا ينفي يمكن العاملون بوكالة البلح كلهم مهندسون!! كما يلقبون "عقيد" اللجنة الأوليمبية باللواء وأحد رؤساء الأندية الاجتماعية الكبري بمصر الجديدة كان صول "مخلة" أي متطوع يلقبونه بسيادة اللواء لا أعرف لماذا يصر هؤلاء علي الصاق مكانة ودرجة مهنية ليست فيهم ولا يحملونها مع أن ذلك يعتبر انتحال صفة وبيتهيألي أن القانون يعتبر أن ذلك جريمة يعني المنتحلون مجرمون والله أعلم المثير للغثيان أن "المشمهندس" يذيع لكل من يقابله أنه يمنح أظرف مالية لمنافقيه من باكو وانت طالع شهريا من أجل التلميع الورنيشي بالصحف والذي منه والمسئولية علي الراوي. * هناك نوعية لابد من بترها موجودة بالوسط الرياضي معروفة بالمرتزقة والمنتفعين الذين يتسللون ويندسون بيننا والذين أفسدوا الحياة الرياضية في مصر هؤلاء تجدهم إداريين دون مؤهلات وكذلك الأمر مدربون وبالطبع لاعبون وعاملون بالأندية بالمناسبة نائب لرئيس أمن بناد قاهري كبير قام بالزواج من موظفة بالأمن وأسكنها غرفة بجوار باب 5 بالنادي المهم أن جميع موظفي الأمن يعلمون أن الغرفة تم تشطيبها بمستوي فندق خمس نجوم وحسبنا الله ونعم الوكيل. * أكد لي ناقد رياضي كبير جدا أن هناك من يكتب بمبدأ "الدفع مقدما" واحيانا "سلفني..شكراً".. وأنه كان ذات مرة علي موعد لدي أحد المصادر من المحترفين لهذا المبدأ ورأي بأم عينه زميلاً له ذاهباً إليه من أجل "الظرف المعلوم" والمهم أن هذا المصدر بخسته المعروفة قام بالإعلان عن الزميل للناقد الرياضي وسبب زيارته الشهرية دن أن يخبره بوجود رئيسة في الغرفة المجاورة.. والله عيب قوي أن تجعلوا من الغوغاء والمرتزقة متفرجين علي أصحاب الراي فأين أنتي ياحمرة الخجل وربنا يستر علي عبيده.