سافر ابني للعمل بدولة السعودية في وظيفة سائق لدي احدي الشركات ولم يمر سوي ثلاثة شهور وتعرض لحادث أدي الي اصابات بالغة ووفاة زميله. مكث ابني عدة اسابيع بالمستشفي وتم تحرير محضر بالواقعة ثم فوجيء بصدور حكم عليه بسداد مائة الف ريال دية عن القتيل ورفضت اسرته التنازل علما بأننا أسرة رقيقة الحال لا تقدر علي تدبير هذا المبلغ ولو حتي جزء بسيط منه. ألتمس من خادم الحرمين الملك عبد الله بن عبد العزيز إعفاء ابني من الدية حتي يتم الافراج عنه. محمد محمد خليل