أعلن اللواء الدكتور ماهر محمد كامل هاشم المرشح لانتخابات رئاسة الجمهورية أنه قرر خوض الانتخابات حتي يستطيع تحقيق أحلام وآمال جميع المصريين في حياة حرة كريمة وتوفير فرص عمل لجميع شباب الخريجين من حملة المؤهلات العليا والمتوسطة عن طريق اقامة المصانع والمشروعات الاستثمارية المختلفة في جميع ربوع أرض مصر التي حباها الله سبحانه وتعالي بنهر النيل ومياه البحرين الأبيض والمتوسط وملايين الأفدنة البور التي هي في حاجة لمن يستصلحها حتي نستطيع تحقيق الاكتفاء الذاتي من كافة المحاصيل وخاصة القمح والأرز والشعير فلابد من استغلال كل متر مربع في أرض مصر في الزراعة والصناعة والمشروعات الاستثمارية المختلفة لانه يوجد لدينا كافة المقومات التي تؤهلنا لذلك. اضاف: سأعمل جاهدا فور فوزي بالرئاسة باذن الله علي تنفيذ خطتي وبرنامجي الانتخابي الخاص ببناء مصر جديدة مليئة بالحرية والعدل والمعرفة والعمل وسأقدم خططاً مستقبلية وحلولاً فاعلة غير تقليدية لبناء اقتصاد قوي بخطط مالية جادة تجلب المزيد من الموارد لتحقيق الأهداف التنموية المستقبلية والرخاء للأجيال القادمة ووضع حلول جذرية فاعلة لمشكلات البطالة والعمالة المؤقتة والفقر والجهل والمرض وتنفيذ المظلة الصحية والاجتماعية الشاملة ومنظومة عامة لحل مشكلات الوطن وتقديم مشروعات قومية جديدة باستخدام الطاقة المتجددة والجديدة تنهض بمصر صناعيا وزراعيا وتنفيذ ثورة علمية شاملة وانشاء مؤسسات وطنية للبحث العلمي وتطبيقه بمشروعات تنموية ووضع خطة شاملة للنهوض بالتعليم الذي هو مفتاح التقدم والإصلاح والتطوير والتكنولوجيا ووضع خطط لإعادة مكانة الجنيه المصري ومواجهة أزمة ارتفاع الأسعار وإعادة هيبة ومكانة مصر والمصريين داخليا وخارجيا بحياة ديمقراطية رغدة كريمة.. وسلام اجتماعي في مجتمع مدني ديمقراطي وإعادة هيكلة المنظومة السياسية وتنفيذ مشروعات قومية عديدة وصناعات وطنية في مجالات الزراعة والأسمدة العضوية الحيوية والصناعة والنقل وتنشيط التجارة وتوليد الطاقة وتحلية مياه البحرين المتوسط والأحمر باستخدام الطاقة المتجددة والجديدة و وضع خطط وبرامج لإعادة هيكلة أجهزة ومؤسسات الدولة بنظام وآليات عصرية واستعادة مكانة وريادة مصر عربيا وإفريقيا ودوليا بخطط سياسة خارجية وأدوات إعلامية رشيدة وتنفيذ خطط مستقبلية للتنمية البشرية والشباب تحقق التنمية الشاملة والتنمية السياسية. قال ان كرامة المواطن المصري عندي فوق كل شيء وسوف تستعيد مصر مكانتها قريبا عربيا وإسلاميا وعالميا من خلال مواقفها البطولية المشرفة لأن مصر الأبية ستظل رغم أنف الحاقدين والمغرضين قلب الأمة العربية النابض بالحب والزاخر بالمواقف المشرفة في جميع الأزمنة المختلفة وعبر التاريخ ولن تنحني مصر أبدا وستظل شامخة مرفوعة الرأس دائما فهي صاحبة تاريخ عريق يمتد لأكثر من 7000 سنة وبها الأهرامات وأبوالهول وقناة السويس وكانت دائما مطمعا للغزاة ولكن جيوشها كانت تقهرهم دائما وتحول أرضها إلي مقبرة لهم. والدكتور ماهر محمد كامل هاشم من مواليد محافظة البحيرة عام 1966 وكان ضابطا سابقا بالقوات المسلحة وتدرج في الرتب العسكرية حيت اللواء وحصل علي الدكتوراة في إدارة الأعمال وأصبح خبيرا في الدراسات الإدارية والاقتصادية والمشروعات القومية ونظم المعلومات وهو حاليا عضو بهيئة تدريس ومحاضر وممتحن دولي بالأكاديميات والشركات العالمية والكليات العسكرية ومعهد نظم المعلومات في مجالات الدراسات الإدارية والاقتصادية وإدارة المشروعات ونظم المعلومات وبحوث العمليات وحاصل علي أنواط ونياشين وميدالية الخدمة الطويلة والقدوة الحسنة وحصل أيضا علي العديد من الدروع والميداليات وخطابات الشكر المختلفة من دول إيطاليا والجزائر والسعودية والعديد من الوزارات والجامعات والهيئات والمراكز البحثية المصرية.