جاء ابني "آدم" إلي الدنيا مصاباً بورم بالمخ وبدأت معه العلاج منذ اليوم الأول وأجريت له ثلاث عمليات جراحية ولم أبخل عليه بكل ما أملك. انتظرت أن تستقر حالته ولكن بلا فائدة حيث بدأت مضاعفات آخر عملية جراحية تزيد حالته سوءاً فلجأ لوزارة الصحة لمواصلة علاجه ولكن طال انتظاري ولم أتلق رداً قرر له الأطباء عملية جراحية جديدة ولا أدري من أين أدبر نفقاتها لهذا بعثت إليكم مستغيثاً ليصل صوتي إلي د.عادل العدوي وزير الصحة وأهل الخير لاستكمال علاج ابني الذي تحمل ما لا طاقة له من الآلام وهو في الثالثة من عمره. شوقي كامل أبو خميس البحيرة